اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة unlimited
في الخلل الثاني اردت المواصلة وتوقفت كي لا تذهبي الى زوايا حساسةفي نفسيتك تؤلمك
ارجوا الاسهاب في الحديث فيها فالحديث فيها مهم لتكتمل الصورة
فقد تقشعت غالب الحجب حماك الله بقي ان نضع ايديناعلى كامل مكامن الخلل بلا استثناء
|
حاولت الان ان انكمل تلك الفقرة ولكن نسيت الافكار التي جائتني مندفعة في تلك اللحظة والان تطايرت من عقلي.. ربما لو بدأت فقرة جديدة.. سأعيد الإجابة عن الخلل التاني من جديد :
اقتباس:
الخلل الثاني الحيل الكاذبه والطرق الملتوية المستخدمه معه رغم معرفة ورؤية النتيجة فقط لاملاءالوقت الفارغ
مالدافع الذي دفعك للكذب في علاقة باطلة؟ هل ينقصك الشعور بالقيادية واسترعاء اهتمام الاخرين بك؟
|
نعم من اول يوم تكلمت معه كنت اعرف انني مستحيل ان اكمل معه لأنني لاأريد ان ابدأ حياة جديدة في الحرام , لم تكن في الحقيقة لملأ الفراغ ولكن كان لدي فضول لأن أكون علاقة مع شاب, لم استطع مقاومة هذا الفضول التي صاحبته رغبة قوية , أردت ان أعيش لبضعة أيام لحظات جميلة اسمع فيها كلمات تغذي قلبي وأن أفرغ قلبي وأعبر عن أخر إحساس بداخلي.. نعم هذا هو سبب كذبي ان اجرب وأعيش لحظات صادقة من الحب لذلك جربت كل الحيل والطرق والاكاذيب لأجعله يصدق انني جدية في علاقتي معه, كنت أريد ان اسمع كل مايعجبني من قلب صادق في حبي ينوي الزواج مني لا من قلب همه ان يمضي الوقت فقط.. أما الان فقط تحقق مبتغاي وسمعت منه مااريد, أحس انني إرتحت عاطفيا بعدما أفرغت قلبي وبعدما جربت ان أعيش ماكنت احلم به.. لذلك انا احس انني ظلمته لاأريد ان اتركه بدون سابق إنذار, اريد فقط ان أخبره انني لن أعود مجددا لكي لايحترق قلبه في أمل إنتظاري.. ولكن ماذا سيكون سبب رحيلي ؟ اظن انه من الأفضل ان لاأخبره عن السبب الذي دعاني الى التكلم معه ؟
( بالنسبة لبقية الاجابة عن باقي هذا السؤال :
اقتباس:
هل ينقصك الشعور بالقيادية واسترعاء اهتمام الاخرين بك؟
|
هي الفقرة التي طلبتي مني اكمالها )