حفظك الله

المدرج للمناقشه وهناك باب امامي ندخل نحن منه ومعنا الطالبات ومنهم انا

وباب خلفي يدخل منه الدكاتره لكل مناقشه

حظي السيء انني احدى تلميذاته

وحين دخلت كان لاستعيد جوالي وكان لاننا نحن المكلفات بالمتابعه وكتابه ملاحظاته وارسالها له

لااعرف لماذا عاد فعهدي بكل الدكاتره انهم لايعودون

لماذا عاد لم اساله ولم اتواصل معه

لكنه كان يعاملني باشفاق وارجع لردودي السابقه

واضن انه بنى على ظروفي طمعا انه لازوج جيد ولا اب يهتم


هو طمع لانه يعلم انني قد اكون صيده متيسره

حين واجهت زميلتي قالت يابنت محد درى عنك اعطيه ريق منتي خسرانه


ليست هنا المصيبه

لكن كنت من حالي وفي حالي وفجأه ظهر من يمثل لي مصيبه

انا اعتز كل يوم لربي انني حفظت نفسي ولم اعش يوماً خطأ

في رمضان رفعت روحي للسماء وقلت ياربي أكل الرجال هكذا خائنون

طمع بي وأقسم أنه ظلمني فلم آت لأشتكي وأنا فاجره

إن كنت قد شككت بي فدعني لرب هو أعلم بي وبما أحمله من هم

وتساءل هل جربت يوماً أن يؤذيك أحد ما دون أن يكون لك حيله أن تقول
سحقاً لرجل لا يحمل سوى اسمها


شكرا لك ولا أذاقك الله التعامل مع فاجر وأب بائع وزوج بلاضمير