السلام عليكم شكراً لجميع
كانت المبادرة الثانية مني بعد المكالمة الهاتفية ارسلت لها مباشرة رسالة بينت فيها عدم رغبتي بوظيفتها خصوصاً انها حصلت وسعت فيها بدون علمي واخذ راي في ذلك وبينت لها عدة نقاط التي دائماً تكون سبب الخلاف وقلت لها اني اسوف اتغير لكن أنتِ ايضا لا بد أن تتغير قول لي ما بي من عيوب أو اكتبي ذلك و ارسالية لي عند مهلمة يومين تفكرين وتستخرين وتردين علي سواء بنعم أو لا عن طريق اتصال أو رسالة (مضى اليومين ولم ترد ,,, كان ذلك يوم الاثنين) قمت بارسال رسالة قلت لها ردي علي وكلام أخر.
ردت برسالة من جملة واحدة ( انا خائفة أو خايفة)
[COLOR="Red"]ارسلت لها رسالة قلت مما خائفة من عدم خروج مرة اخرى من البيت من عدم افشاء الاسرار أمام الاخرين من عدم الاحترامي امام الاولاد انظري الى انظري الى اخواتك كل واحدة تحاول تحسن صورة زوجها امام اهلك الا أنت ... يبدو لي بالفعل اخترتي بقاك عند اهلك على مصلحة أولادك وبيتك للاسف أنتِ تظنين نفسك برية وغير مخطئة وانكِ لم تفعلي شيء وانا المذنب كنت اظن بان اختيارك بدون شك على بيتك واولادك في المقام الاول مقدم على كل شيء لكن يبدو لي العكس ... على حالة اتوقع اني بريت ذمتي امام الله ثم امام الاولاد بنية الصلح[/COLOR]

ارجو عدم توجية اي لوم لي فانا كنت انتظر ردها من اجل حسم الموضوع حسب ما قال البليغ
اتصل على زوجتك وقل لها:
ما فات مات.. ونبدأ حياتنا معاً ومع أولادنا من جديد على خير.
-أما وظيفتك فالخيار لك.. لكن أعدك أنك لن تحتاجي وظيفتك؛ لأنني سأنفق عليك ما يكفيك وولدك بالمعروف.. وصدقني أنها ستترك هذه الوظيفة لو عادت لبيتها.
-ثم قل لها:
أنا سأجهز الليلة بيتي لاستقبالك.. وجهزي أغراضك..سأزوركم غداً لتعودي معززة مكرمة إلى بيتك..

كنت مستعد لتجهيز البيت وتعين اليوم الذي سوف ترجع فيه لكن لا ارى اي رجاء في ذلك فعلت كل ذلك بنية الصلح والله الشاهد اعتقد حان الاوان لي حتى اترجل عن الحياتة معها وادع الخيار للاولاد بالعيش معي أو معها ... ملاحظة سوف اذهب إن شاء الله غداً من اجل اخذ الاولاد من اجل تفصيل ملابس لهم وسوف اعطي مبلغ لا بنتي من اجل تشتري ملابس لها ( لا احد يقول فرصة لاني تعبت من الذل والمهانة )