السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

ما زالت تحت ضغط شديد وصراع بين كرامتي وأولادي الكل يطلب مني إرجاعها ونسيان ما طاف بل البعض طلب مني التحدث معها (ابن أخي وأخي من الراضاعة وصديقي المقرب) بالهاتف أو أرسال له رسالة حتى أختي من أبي طلبت أرسال رسالة لها تتضمن كلمات جميلة حيث إنها سوف ترضى بالكلمة الحلوة " هذا بعد ما أرسلت لا ختي تبدء البحث لي عن زوجة كانت هذا حديثها معي) أولادي يريدون الجلوس مع امهم خلال مكالمة لهم قالوا ابي لم نشبع من امنا فدعنا نجلس حتى بداية شهر رمضان ... أختي بالامس أرسلت رسالة قالت لما تركت أولادك عند بيت جدهم طوال هذه الفترة فأنت لا تعلم عنهم شيء ارجعهم (تقصد يكون عند أهلي طول شهر رمضان)

والله اني في حيرة بين أن اتركهم عند امهم طوال شهر رمضان أو أتركهم عند اهلي أو يبقوا عندي في البيت وهنا يتطليب الامر توفير فطورهم بما تشتهية انفسهم وانا سوف اكون في عملي (ليست لدي إجازة) في حيرة كبيرة

أرغب في زوجة تقوم بواجبي ... فعلت ما طلبوه بعض الاخوات والاخوة من تسريب خبر زواجي عن طريق ابني الا أني لم أرى اي ردت فعل ... حينها طلبت من أهلي بشكل جدي البحث لي عن زوجة بالامس فأنا أريد زوجة تقوم بواجبي ومتطلباتي لم اعد ارغب بالوحدة فأنا حينما ادخل منزل اكره الجلوس دائما فكري يودي ويجيب شايل هم الاولاد هل هم مبسوطين هل معهم مصروف حتى مقاضي العيد لا أعلم كيف يتم توصيلها لهم فأنا كارهة الذهاب الى بيت اهلها أو حتى مشاهد أحد من اهلها لو بالصدفة في الشارع بالامس شاهدت عمها أقسم بالله كرة اللحظة اللي التقت عيني بعينة سلمت عادي وذهب... أخواني واخواتي لم ارى منهم اي مبادرة أو تلميح لصلح لا من الحرمة ولا من اهلها ماذا تريدون مني أن افعل اذل نفسي كرامتي فهي من خرجت بل تخلت عن أولادها في اشد ايامهم (الاختبارات) لم يعد لدي الشعور تجاها كرامتي تابى عليّ ذلك (ليكن ذلك في عين الحسبان لم يريد أن يقول شيء)