-والله لا أدري ماذا أقول لك سوى أن أطرح هذا الحل مستعيناً بالله:
(يجب عليك وجوباً أن تصلي لطليقته بأية طريقة سواءً مشافهة وجهاً لوجه أو عبر الهاتف.. وتخبريها بالحقيقة كاملة وإن كانت مرة.. وتطلبي منها أن تعفو عنك، وتحاولي التدخل لإصلاح الأمر وترميم ما خرب وفسد.. وتكرري هذا معها حتى ترضى.. فإن أبت فلكل حادث حديث فيما بعد)..
-لا أجد لك غير هذا.. والخيار لك..
-تداركي نفسك فهناك مظلومون يدعون عليكِ.. وأخشى أن تصيبك دعوة خرجت من قلب محروق فتهلكين!