طبعا كما تقول لك
وهذا ما ذكرت لك من
قبل ان بالها غير رائق
هى فى سنة فاصلة
ومذاكرة ودروس واختبارات
وانت تعلم انها فى سنه
مصيرية فى حياتها
ولكن كما قالت لك وهى
صادقة انت فاضى يا عم
فارس فى اجازة ما شاء الله
وعاوز تقد تحب وكلام
رومانسى ولكن يجب
ان تشعر بها وكما قلت
لك ايضا انها لازم تشعر
انك مهتم بها وبمستقبلها
اما بخصوص انها لما بتخرج
معك بتكون شىء وعندما
تكون معك فى بيتها شىء
آخر وكذلك فى الهاتف
هذا يؤكد ان اى مكان بتكون
تحت عين ابوها وامها وربما
اختها الصغيرة تكون فى
قلق وتخاف ان تفعل شىء
تأنب عليه وربما اختها اذا
سمعت شىء تذهب جرى
الى الام او الاب لكى
تخبره خلى بالكم مها
هتعمل مصيبة مع فارس
فهمت بقى هى بنت
وطبيعى تريد ان تشعر
انها مرغوبة وان هناك
من يحبها ويسمعها كلام
جميل وتريد ان تتفاعل معك
ولكن لصغر سنها وخوفها
من اهلها تفضل الصمت
الرهيب الذى تشعر به
كما ذكرت لك
اذن الحل ان تكثر من
الخروج معها والتقرب منها
يعنى وهى بجوارك قبل
يدها قول لها كلام مثير
جميل انظر الى عيونها
وقول اجمل عيون شفتها
فيها شقاوة وجمال
ما شاء الله
قول لها ايه الرقة ده
يا حياتى وانا بجوارك
مش عاوز حاجة ثانية
من ربينا اللى انه سبحانه
يبارك لى فيك
اهس فى آذانها بكلام
يحرك مشاعرها ويدغدغ
احاسسها
اما انها تذكر لك من
حين الى آخر كل شىء
نصيب ولا احد يعلم
انت ايضا اذكر لها
هذا وقول بهزار يا
روح قلبى ده مفيش
اكثر من البنات فى عندنا
وعلى فكرة يا بختها
من يكون فارس زوجها
تبقى امها دعيلها
وربينا راضى عنها
يا فارس خلى عندك ثقة
فى نفسك وكما ذكرت
فعلا مفيش اكثر من البنات
عندنا وكل واحدة احلى
من اختها وكل واحدة
فيها ما يجعل المئات
يتهافت ويتمنى الزواج
منها لكى يسعد بها
بلاش الله يكرمك تشعرنى
انها آخر البنات وانك اذا
لم تتزوجها فستموت
على فكرة فى النهاية
البنات كلهن مثل بعض
المهم الدين والخلق
والاصل والجمال
وكل بنت فيها من
الجاذبية والسحر
ما يدعوا الشاب
لكى يقبل عليها
وهذا شىء وضع
الله عز وجل فى كل
بنت لكى ينجذب لها
الشاب لكى تجد النصيب
الحلال ... فبلاش الله يكرمك
تكبر الموضوع
يا عم فارس خليك جامد
ويجب ان تشعرها وتشعر
اهلها انك تحبها ولكن
اذا لم يحدث نصيب فى
بنات كثيرة تتمنى
بس ظفرك
ويجب ان تجعل امك تذكر
لامها انها ذكرت لك بنت
فلان وهى بمواصفات
يحلم بها اى شاب ولكن
انت رفضت
واذكر انت ايضا لهم
هذا حتى يشعروا
بقيمتك وان مها
ليست آخر البنات
وفقك الله اخى الحبيب
لما يحبه ويرضاه