اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جوري80
صباح الخير ...
ما ادري ليش احس وانا اكتب هنا كاني ارتكب جريمة بحق نفسي ....
يمكن بحق كبريائي .. ولكن
تعبت وانا امثل دور القوية ...
نعم تعبت ...
آآآه ... أنا أدري أن كل شي قضاء وقدر .. أدري إن العبد المبتلى محبوب عند رب العالمين .. أدري أنه امتحان واختبار وتكفير للذنوب بس ...
تعبت ما ادري فيه شي بداخلي متعبني ... احس بشي ثقيل جاثم على صدري ..
أتنفس بصعوبة .. تغيرت وتغير كل شي فيني ..
يا مجتمعي .. حرام عليكم .. دفنتوني وانا بعز شبابي ... ليه ؟
طيب ووصلت الثلاثين وما تزوجت ... وبعدين
ليش تناظروني كذا ... ليش تسمعوني هالكلام .. أنا مالي ذنب ... والله مالي ذنب
أحس أني مثل قطعة الأثاث اللي مركونة بزاوية مالها لزمة ومكانها الحاوية بالاخير ...
والا شماعة تعلقون فيها كل همومكم ونسيتوا اني مثلكم بشر من لحم ودم واحس واتمنى .. وكبيرة علي لو قلت آه ...
بجد كرهت كل شي ..
|
ردي هو
قول النبي صلى الله عليه وسلم:
" إن الله قال: من عادى لي ولياً فقد آذنته بالحرب، وما تقرب إلي عبدي بشيء أحب إلي مما افترضت عليه، وما يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه، فإذا أحبته كنت سمعه الذي يسمع به، وبصره الذي يبصر به، ويده التي يبطش بها، ورجله التي يمشي بها، وإن سألني لأعطينه، ولئن استعاذني لأعيذنه " رواه
البخاري.
وأما أسباب محبة الله للعبد،
الأعمال الصالحة تجلب محبة الله
الجمعة 19 رجب 1420 - 29-10-1999
رقم الفتوى: 3903
التصنيف: فضائل أخرى





.GlobalShareBox{float:left;}.GlobalShareBox .facebook{float:left; margin-top:1px;width:90px;}.GlobalShareBox .twitter{float:left;margin-left:5px; width:82px;}.GlobalShareBox .google{float:left; margin-left:6px;width:65px;}
Tweet
[ قراءة: 1615 | طباعة: 74 | إرسال لصديق: 0 ]
السؤال
ما هي الأعمال التي تجلب محبة اللة ويرفع الله بها الناس إلى أعلى الدرجات؟.
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه وسلم أما بعد:
يقول الله تعالى: (ومن يطع الله والرسول فأولئك مع الذين أنعم الله عليهم من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقاً) [النساء: 69].
فإن من عمل بما أمره الله به ورسوله صلى الله عليه وسلم، وترك ما نهاه الله عنه ورسوله صلى الله عليه وسلم، فإن الله عز وجل يسكنه دار كرامته، ويجعله مرافقاً لمن؟ للأنبياء ثم لمن بعدهم في المرتبة، وهم الصديقون، ثم الشهداء، ثم عموم المؤمنين وهم الصالحون الذين صلحت سرائرهم وعلانيتهم، ثم أثنى عليهم تبارك وتعالى فقال: "وحسن أولئك رفيقاً".
روى الترمذي في سننه وحسنه عن أبي سعيد رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (التاجر الصدوق الأمين مع النبيين والصديقين والشهداء).
وأعظم من هذا كله بشارة ما ثبت في الصحيح والمسانيد من طرق متواترة، أن الرسول صلى الله عليه وسلم سئل عن الرجل يحب القوم ولما يلحق بهم، فقال: (المرء مع من أحب) قال أنس: فما فرح المسلمون بشيء فرحهم بهذا الحديث.
والله أعلم.
اعتقد اتضحت الصورة لابد من العمل بالاسباب
الله يرزق اخواتي و انتي وبنات المسلمين بالزوج الصالح التقي