رد : سؤال للنساء عامة للمتزوجات خاصة للرجال للمشاركة
أين انتي من هذا
اضرار عمل المرأة
اولا: اهمالها لاطفالها ورعايتهم
أم أن هذا البند اصبح يندرج ايضا تحت قوامة الرجل ليتكفل بها ايضا
عمل المرأة يفقد البيت دور مهم جدا وهو المتابعة والملاحظة فان اعتمدت على اخرى فسيفقد الطفل امور الرعايه الصحيحة المرجوة لبناء مجتمع مسلم محافظ
فلن يجد الطفل الحب والحنان والحرص الحقيقي
الى جانب ان المرأة العاملة تترك فراغ من 8 الى 10 ساعات في البيت, الا انها تعود مرهقة فهي تحتاج للراحة وهذة ساعات اخرى يفقدها الطفل
فما بلك بمن تعود في نهاية الاسبوع فقط
ثانيا: تشويه السمعه
وقد قرأت موضوع هنا لمرأة عاملة احبت رجل وتحادثت معه وانتشر في اوساط عملهما ( المستشفى ) ان هناك علاقة وحب وفي النهاية تزوج غيرها وانتقل الى مكان عمل زوجته على ما اذكر
وكتبت انه اخيرا رحل
اذاً هي تتعرض لمضايقات اما بالنظر اما بالكلام واما بالاعتداء
فلو قرت في بيتها لما تعرضت لهذا
ثالثا: ستعتاد الخروج
سيصبح الخروج بالنسبة للمرأة امر طبيعي فهي اعتادت هذا الامر( وبذكائي فقط ) جعلتها تخرج من بيتها دون التفكر في قولة تعالى ( وقرن في بيوتكن ) .
رابعا: ستكون بوية وفق ( مخططاتي )
اذا ارادت العمل فهي يجب ان تتخلى عن الانوثة فليس من الطبيعي ان تدافع عن نفسها بدلع وتغنج
بل تحتاج ان تكون رجل في تعاملها مع الرجل حتى تحمي نفسها ولكن الامر سيصبح عاده دون ان تشعر وسترسخ هذا الامر عند بناتها لنحصل على (بويات )
وبهذا نجحت مخططاتيفلا يوجد حل لهذة المشكلة الا التزام البيت او ننتظر زمن البويات خلال الاعوام القادمة
خامسا:الطلاق
من اطبيعي ان يساهم عمل المرأة في انتشار الطلاق
فدورها ضعيف في منزلها والنواقص التي تخلفها المرأة العاملة تساعد على ملل الزوج وضياع الاطفال
فالمال ليس كل شي
فمن الطبيعي ان تنتشر حالات الطلاق
سادسا: اهدار امول ( غيرها احق بها )
كما نعلم ان زينه المرأة مقدمة على كل شي
فكم ستبذل من المال في زينتها اليومية
أدلة العلماء فيما ذهبوا إليه في مسألة تولي المرأة الأعمال الوظيفية ذات المناصب العليا
التحليل الموضوعي
( الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض وبما أنفقوا من أموالهم فالصالحات قانتات حافظات للغيب بما حفظ الله واللاتي تخافون نشوزهن فعظوهن واهجروهن في المضاجع واضربوهن فإن أطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلا إن الله كان عليا كبيرا ( 34 ) )
وقولة ( ولا تتمنَّوا ما فضل اللهُ به بعضكُم على بعضٍ )
وجه الدلالة
تدل هذه الآيات على أن الله تعالى يخص الرجال بتولي الأعمال الوظيفية ذات المناصب العليا في
( الدولة؛ وذلك لما فضلهم الله به من حق القوامة (أي السيادة والقيادة )(
وفي حق القوامة يقول الرازي
:"إن فضل الرجال على النساء حاصل من وجوه كثيرة، بعضها صفات
حقيقية، وبعضها أحكام شرعية، أما الصفات الحقيقية فيرجع حاصلها إلى أمرين
: العلم، والقدرة،
ولاشك أن عقول الرجال وعلومهم أكثر، ولاشك أن قدرتهم على الأعمال الشاقة أكمل وقد أجمع
علماء النفس على أن الرجل أكثر عقلانية من المرأة وأقوى على تحمل المشاق، فلهذين السببين
حصلت الفضيلة للرجال على النساء في العقل والحزم والقوة، وإن منهم الأنبياء والعلماء، وفيهم
------------------------------------------( الدكتورة هند خولي)
"كل امرأة أعلم بحاجتها، هذا شيء لا يتحدد, كل امرأة أعلم بحاجتها، فإذا رأت أن محرمها أو غيره لا يكفي ولا يحصل به المقصود، فلها الخروج، أما إذا كانت تعلم أن زوجها أو أخاها يحصل به المقصود وليس هناك حاجة إلى خروجها فالأولى بها ألا تخرج وأن تكتفي بمحرمها من أخ أو زوج أو غيرهما أو بغيرهما ممن تطمئن إليه وتثق به من الرجال أو النساء يكفونها المؤونة؛ لأن خروجها عرضة لشر كثير، فلا ينبغي لها أن تتساهل في ذلك، فالخروج عند الحاجة مع التستر والتحفظ والبعد عن أسباب الفتنة والريبة، هذا أمر مطلوب ولهذا قال -جل وعلا-: وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ(33) سورة الأحزاب. فأمر بلزوم البيوت يعني إلا عند الحاجة، وقد كان أزواج النبي يخرجن للحاجة وهكذا أزواج المؤمنين يخرجن للحاجة، فإذا خرجت لحاجتها من زيارة قريب أو عيادة مريض أو صلة رحم أو شراء حاجة من السوق، وترى أن شرائها لها أولى، لأنها أعلم بحاجتها وأعلم بالصفة التي تريد فلا حرج في ذلك، وإذا تيسر لها أن يكفيها غيرها فذلك خير لها وأفضل. جزاكم الله خيراً."
لها أن تعمل، بل يجب عليها أن تعمل ما يعيشها ويحفظ عليها حياتها، إذا كان ما عندها مال، ولا عندها من ينفق عليها، يلزمها أن تعمل خياطةً أو غير ذلك من الأعمال، أو صنعةً تحسنها - نساجة - غير ذلك، الشيء الذي تستطيعه على وجهٍ لا تختلط به مع الرجال، لا تخلو به مع الرجال، في بيتها، في محل مصون، ليس فيه ريبة، تعمل الشيء الذي تستطيع، من نساجة، من خرازة، من حدادة، من غير ذلك من الأشياء التي تستطيعها حتى تعيش نفسها، ومن تحت يدها من ذرية، أما إذا كان عندها من يقوم بحالها من أبٍ أو زوجٍ فليس عليها أن تعمل، بل تكتفي بهذا وتعمل في بيتها في طاعة زوجها.
-------------------------------------------(من فتاوى بن باز)
الا اجد عقولا اخاطبها
اخيرأ يامعاشر الرجال
أن النبي صلى الله عليه وسلم ثبت عنه أنهقال : ( ما تركت بعدي فتنة أضر على الرجال من النساء وأن فتنة بني إسرائيل كانت في النساء
اللهم بلغت اللهم فشهد
اختي اين انتي مماذكرت
فانتي اعلم بحالك وانما انا ناصح ومذكر
تقبلوا تحياتي
دراما الاسرة والمجتمع