منتدى عالم الأسرة والمجتمع - عرض مشاركة واحدة - زوجتي تحادث رجلا غيري ماذا افعل ؟؟(المستجدات بالرد 156)
عرض مشاركة واحدة
قديم 24-08-2012, 11:11 PM
  #10
سالم2011
عضو جديد
 الصورة الرمزية سالم2011
تاريخ التسجيل: Apr 2011
المشاركات: 46
سالم2011 غير متصل  
رد : زوجتي تحادث رجلا غيري ماذا افعل ؟؟

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عساف مشاهدة المشاركة
أولا اخي الكريم اسمح لي ان ارد عليك ...

كلامك هذا غير مقبول نهائيا ً نحن في المنتدى نحترم بعض على أساس اننا اخوان ونعين بعض
ونحاول نحل مشاكل بعض ... وكل واحد مسؤول عن رده في النهاية ، طبعا كل واحد بالتأكيد
يحاول ان يحل المشكلة بطريقته وبخبرته ولا احد يلوم اي شخض في رده نهائيا ً لانه يرى ان هذا
الحل هو المناسب ،، ولكن بدون تجريح يا اخي الكريم وبدون انتقاص من احد سواء ذكر ام انثى ...

ثانيا ً صاحب المشكلة المفترض انه يوجه له نصيحة اخويه تؤخذ بعين الاعتتبار من قبله هو شخصيا ً
لأن المشكلة تخصه هو ولا احد غيره ، ومو من المعقول انك تجي انت ولا احد غيرك ويقول ياخي طلق
وجا الثاني وقال ياخي طلق احسن لك وجات الثانية وقالت ياخي طلقها ،، طيب وبعدين ؟؟ أنتم حليتوا
المشكلة الحين يعني ... ؟ طيب طلق وراح كل واحد في طريقه والبنت المسكينة بتروح هي الضحية
كل يوم في المحكمة وانواع الجلسات سنه ولا سنتين علشان الحضانه ... في النهاية محد منكم حل المشكلة
لأخونا الكريم ...

اتمنى من كل قلبي اللي بيرد مثل هالرد ياليت والله يسكت احسن له لأن خراب بيوت الناس حرام ..
مو لعبة كل شوي طلق وطلق ،، صارت البيوت كلها مطلقه ولافيها احد والضحية الأطفال ...
والمتسبب هم ضعاف النفوس الي لو مايعطي رأية يمكن افضل بكثير وتنحل امور وتتيسر ...

تقبلوا مروري واسف على الإطالة


احترم وجهت نظرك ولكني عندي تحفظ على بعض ما قلت..
اخي تبنى البيوت على ميثاق غليظ (متين) كتاب الله وسنة رسولة.
أخي المراءة التى لم تعرف كيف تحفظ نفسها من الفتن وهي محصنة
اكرمها الله بزوج وبيت وذرية ومع ذلك تتجة للحرام.
كيف بالله تأمنها على تربية اولادك كيف يمكن لرجل شريف
ان يتشرف بان تكون أم لاولادة ..


يروى أن أعرابياً رأى امرأته تنظر إلى الرجال فطلّقها ، فعُوتِب في ذلك ، فقال :
وأتركُ حُبَّها من غـيرِ بغضٍ *** وذاك لكثرةِ الشركـاءِ فيـه
إذا وقع الذباب على طعـامٍ *** رفعـت يدي ونفسي تشتهيـه
وتجتنبُ الأسودُ ورودَ مـاءِ *** إذا كنَّ الكلاب وَلَـغْـنَ فيه