منتدى عالم الأسرة والمجتمع - عرض مشاركة واحدة - زوج و تسع نساء ؟؟؟
عرض مشاركة واحدة
قديم 31-07-2012, 08:46 AM
  #38
مسز داني
عضو المنتدى الفخري
تاريخ التسجيل: Aug 2008
المشاركات: 10,079
مسز داني غير متصل  
رد : زوج و تسع نساء ؟؟؟

أقصد عزيزتي
هل تتعارض هذه الأمور التالية على استنتاج أنه التعدد اللي كان حاصل و لا زال بأريحية هو فطرة و طبيعة في الرجل

-آدم و حواء لوحدهما
-يكون بعض الحالات حرام عليه هل هو تشريع ضد الفطرة
-هل يستدل على أن وجود الحور العين دليل على تلك الطبيعة فنرى الأمر عادي و منع الرجل يجعله (يخون)
بينما لا يستدل على أن من نعيم المرأة زوجها يؤتى قوة كذا و كذا و أنها ليست تحت أمره ,,فطرة فأذا لم يحصل
لها هذا قد (تخون)
فهل (كل نعيم في الجنة يستدل على أنه طبيعة للبشر) هنا أقدر أقول أنه من طبيعة المرأة أنها لا تحب أن تكون تحت قوامة و امر الرجل على أساس أن في الجنة لا وجود لذلك,

اقتباس:
فالمرأة المؤمنة خلقت من أجل عبادة الله، ولم تخلق للرجل كالحور العين، والزواج في الجنة ليس من أجل التناسل وإعمار الأرض، وعليها طاعة الزوج وخدمته كالدنيا، إنما هو من جملة النعيم الذي وعد به أهل الجنة، فهو للمتعة وقضاء الشهوة، فهي حين تريد زوجها يأتيها، وحينما لا تريده يكون مع الحور لقضاء شهوته، وتستمتع هي بما أعطاها الله من نعم في الجنة بفضل عبادتها وأعمالها في الدنيا، فالأمر يكون بيدها في الجنة، فلا طاعة لمخلوق في الجنة حتى لو كان الزوج، فشوق المرأة للرجال ليس كشوق الرجال للمرأة فشوقها إلى الجمال والزينة من اللباس والحلي يفوق شوقها إلى الرجال.

وقال النبي صلي الله عليه وسلم (يعطي المؤمن في الجنة قوة كذا وكذا من الجماع ) قيل يا رسول الله أو يطيق ذلك؟ قال : (يعطى قوة مائة رجل ) ولو كان للرجل زوجة واحدة في الجنة لكان الأمر بيده يأتيها كلما أراد هو.

فالحور هن من أملاك الرجل في الجنة، ولكن المرأة المؤمنة لا تكون ملكا لأحد، بل لها أملاكها وقصورها ومتعها الخاصة بها مثلها مثل الرجل؛ جزاء لها على عبادتها لله، فالمرأة الصالحة عبدت الله وصلت وصامت واحتملت لتدخل الجنة، وترى جزاء وثواب عبادتها، ولم تدخل الجنة من أجل أن تكون زوجة لرجل وتعيش فيها من أجل زوج، بل دخلتها بسبب أعمالها، وتستمتع في الجنة من أجل نفسها فقط، كما يعيش فيها الرجل من أجل نفسه.
,,,,,

اقتباس:
اما قبول النساء فيه بذلك الزمن فاعتقد انه نفس موقف المراة اليوم لكن باختلاف

التسليم للأمر و تقبله لانه امر شائع في تلك الفترة و كثير من الأدلة جأت ووضحت غيرة

زوجات النبي عليه الصلاة و السلام من بعضهم و حتى غير زوجات النبي لكن ما مر عليه

زوجة اعترضت بالفعل يعنى منعت زوحها مثل دى الايام ؟؟؟

و كمان سارة زوجة ابراهيم غارت من هاجر و زوجة احد الصحابة غارت من جاريته

يعنى الموضوع صعب و شاق على كل امرأة في كل زمان و مكان و لله حكمته
نعم
هذا أيضا ما توقعته

,,,

اقتباس:
و الرجل كلهم يتمنون اكثر من زوجة و هذا فعلا طبيعة فيهم

و تبقى امنيه مدفونة في نفوس البعض مراعاة للمصلحة العامة

و كما قال الله تعالى ( زين للناس حب الشهوات من النساء و البنين ) فجعل النساء في راس قائمة

الشهوات المحببة للنفوس ...

و عااااى أتقبل كل وجهات النظر بس ما عرف ليش فهموا أني أدعو للتعدد

وانا قلت بس استنتاج و انا كمان اكره دى الشي بس أدى الله وأدى حكمته

و النعم بالله عز و جل ,,آمنا بذلك
لعل الرجال يعرفون طبيعة ذلك
فنريد أن نستفيد من مشاركاتهم
,,,,,,

و هل المصلحة العامة ,,في كل الأحوال تقلل الرغبة فيهم
في الحياة كالصحابة و التعدد
مع وجود الحروب ضد الكفار أيضا
يعني احتمال الشهادة في أي لحظة
..
الحياة فعلا كانت بتلك الفترة صعبببة على الأثنين (الجنسين)
و هكذا دار البلاء..

شكرا لسعة صدرك
أحس اني لخبطتك
بس تساؤلات ,,,,بين كونها طبيعة أو عادة
و كان الحاصل بسبب أنها عادة
حيث أوافقك أنه لا يشترط فيه مرض الزوجة
أو عقم أو غير ذلك
__________________
[IMG]http://im68.***********/hCw6dK.jpg[/IMG]
( خيركم خيركم لأهله ، وأنا خيركم لأهلي ، ما أكرم النساء إلا كريم ، ولا أهانهن إلا لئيم
الدين المعاملة

التعديل الأخير تم بواسطة مسز داني ; 31-07-2012 الساعة 08:50 AM
رد مع اقتباس