المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفردوس غايتي
صدقت يا فاضل ..
و ماذا بيدينا إزاء هذه النوعيات من البشرية التي اقل ما يقال عنها جاهلة
و الفراغ امرضها !!
قلتها قديما و أعيدها مليّا ، ليتني أتولى أمر هذه التقنيات لنسفتها
بكل ما أوتيت من قوة بالرغم من الخير الكثير الذي أتى معها
و لكن ضررها أكبر .. هاهي مواقع التويتر و الفيس أنتجت لنا
جيل من الشباب التافه عديم المسؤلية تجاه وطنه و دينه .. لا يحرك ساكنا
الا من رحم الله
الاخ الكريم .. مارد الجنوب
سعيدة لوجود قلمك في متصفحي و شاكرة لك
كل التقدير
|