اخي الكريم ارى انك لم تستقر على راي فتارة ترغب في اعادتها وتارة تردد على مسامعك الزواج عليها
ارى ان تحدد موقفك وتستخير وتلزم الاستغفار وتذكر ايجابيات طليقتك وسلبياتها في ورقة ومن ثم تحدد بناء عليها
هل الايجابيات تغفر لها زلاتها ؟؟ وهل السلبيات قابلة للتعديل ام لا؟؟
ان كانت قابلة للتعديل وبسيطة وايجابياتها اكثر من سلبياتها فلم لاتعيد الحياة الزوجية
وكما قلت انت انه لاكرامة بين الزوجين
هناك مقولة ل د.محمد الحضيف يقول فيها
اقتباس:
وفي اي خلاف زوجي لايوجد منتصر ولامهزوم ,, الكل خاسر لاننا ازاء علاقة سامية تقطعت وفضل بين طرفين نُسي والله يقول ( ولاتنسو الفضل بينكم ) كما ارى ان تحميل طرف دون اخر لمسؤولية لن يحل الاشكال
|
وبعد مراجعة نفسك ان قررت ان تعود لها فارسل لها اشخاصا من اهلك او اهلها تثق بهم وتقنع برايهم ليصلحو بينكم
واغدق عليها بالرسائل التي فيها من طيب الكلمات مايلين قلبها
وان اردت ان لاتعود فاسال الله ان يعوضك ويعوضها خيرا
همسة قال رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((لعن الله من خبب امرأة على زوجها، لعن الله من خبب زوجاً على زوجته))
والتحريض يكون من الطرفين وليس طرفا واحد
اسال الله ان يكتب لك الخير ويصلح امرك