منتدى عالم الأسرة والمجتمع - عرض مشاركة واحدة - نعمة الجماع (س/جـ) -درس تفاعلي & تمت اضافة الدروس (47-72-73)
عرض مشاركة واحدة
قديم 11-01-2012, 09:05 AM
  #4
رجل الرجال
عضو المنتدى الفخري
تاريخ التسجيل: Feb 2011
المشاركات: 4,415
رجل الرجال غير متصل  
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دراما بنوراما مشاهدة المشاركة
مرحبا اخي العزيز رجل الرجال
جزاك الله خيرا على ماتقوم به من توعيه وارشاد وتوجيه , لا حرمك الله الاجر
بالنسبه لسؤالي احتاج لتفهمك
ومتاكد انه سيصل اليك وستجيب بأذن الله
مشكلتي او بالاحرى مشكله زوجتي
ان المداعبه امر محظور او بالاحري تغيظها فممنوع الاقتراب
فالاذن وما جاء في قلبيهما تدحرجا امر جلل والرشف كذلك امر جلك الا اذا كان مجاملة واشعر انها مجامله
اشعر بمحبتها رغم انها تنتظر مني الخطأ لتقيم الدنيا وتصرعها
هل هذا برود فاذا كان كذلك هل تحتاج زيارة عياده
حاولت تثقيفها وكم مرة هيأت بنفسي انا( الليال الحمراء والاجواء الرومنسيه)
اشعرتها بحبي لها وشعرت بحبها ولكن هذه المشكله تعكر صفووي
هذة الامور تجلب لي الوساوس فتارة اقول هي بارده وتاره اقول علها لا تحبني او اجبرت على الزواج مني فكيف تمنعني من نفسها
لا ادري كيف اتعامل معها او كيف اتصرف
وهل هذا الامر طبيعي ان تكره الزوجه الاقتراب من الاماكن الحساسه ,رغم انا لسنا بعرسان بل قطعنا شوطا قرابه الاربع سنوات
لا ادري كيف اتعامل معها او كيف اتصرف
بارك الله فيك اخي الكريم ونفع بك
تحياتي
أخي الكريم اعتذرعن التأخر بالرد
زوجتك لديها رواسب في الذاكرة بحادثة أو كلام أو مشاهدة منها ربطت الجنس بالخوف والألم وارتبط معها هذا الخوف والألم بشخص الرجل (أي رجل) وأهو أنت في عملية الجماع لذلك كل رغبة منك في البداية تنسحب ذكريات ذلك الذي ذكرته فتخشى حدوث الألم فترفض .
الالنصيحة :
أن تصارحها بأن ما تفعله غير صحيح وأنه بسبب ما ذكرته لك وأنها تحرم نفسها من المتعة الحلال وطمنها لتححدث بحرية عما في نفسها من ذكريات الطفولة وأكد لها أنها في قلبك وترغغب في إراحتها من أجلك ومن أجلها وستجد خير ولا يتعلق الموضوع لا ببرود ولا كره.
أسأل الله أن يبصرها ويجمعكما هلى خير
__________________

لتوفير الجهد والوقت للجميع :
1- كتابة الوقائع ثم المشاعر ثم المطلوب.
2- ما أقوم به هو التعامل مع عقل صاحب أو صاحبة المشكلة وشخصيتهما ونظرتهما للحياة لترقيتها للأفضل بإذن الله على ضوء ما يكتبان هنا.
3- لا بد أن تكون لدى صاحبة أو صاحبة الموضوع الرغبة في القبول بالنصح والرغبة في التغيير لا طلب الدوران معه على محور شكواه والبكاء معه.
4- لا يمكن بعد الله أن أعدل من ظروف الكاتب أو من شخصيات أطراف العلاقة في مشكلته إلا بتواصلهم معي هنا شخصياً.