آمل منك ما يلي:
1) امسك لسانك أن تسألها عن السبب والأحداث فأنت ربما تثير جروحاً كامنة.
2) حاول أن لا تدخل في الأمر.. وعامل والدها بطريقة وأمها بطريقة، وبالحسنى مع كلاهما.. واجعلها تزورهما كلاًّ على حدة.
3) هي ستخبرك بالأمر فلا تستعجل.. وإن أخبرتك فأظهر الاستماع لحديثها بكل إصغاء وجدية.. فقط استمع، وتعاطف.
4) من خلال حديثها تستطيع أنت استنتاج ما تحتاج هي إليه.
5) وفي كل الحالات أشبعها حناناً وعاطفة وكلاماً عذباً.. ولو وجدت منك هذا لتعلقت بك تعلقاً كبيراً شديداً.
6) بارك الله لكما، وبارك عليكما، وجمع بينكما في خير.
7) لا تنسانا من الدعوة إلى زواجك.
:::
أخوك في الله/حاتم بن أحمد