حياكِ الله أختي ..
حقيقة في الأمر حيرة ..
وطلب الخلاص بهدوء والنهايه السعيدة هي المبتغاة وهي المنال ..
عموماً ..
في المحاكم وعند القضاة لايُعتدّ بالتصوير حتى ولو فديو ولا يعتبر إدانه بجريمة الزنا ، لكن يعتبر قرينه من القرائن
أي إنها تكون كدليل وليس كإدانه ، هذا ما أفادني به أحد موظفي إحدى المحاكم.
من هنا أقول إن نفع مع هذا الرجل أن يطلق دون أن يكون خلف هذا الطلاق تهديد أو غيره . فبها ونعمت.!
وإن لم !.. فكما قال أخي ( ليش كذا ) إن كان باستطاعتكم الدفع والخلاص منه فذاك أولى وأنفع .
لأني أخشى من مثل هذا أن يفعل أي شيئ يثير فقد يحاول أن ينتقم باي وسيلة أو يؤذي بأي طريقه . فلا يؤمن جانبه .
وفقكِ الله .