مخالطة الناس ثلاث لا رابع لها
الاولى مخالطة كغداء و هي رفقة تعين على امور الدين و الدنيا و تقرب الى الله و تظل بظل الله و حبها في الله فعض عليها و لا تفرط فيها حتى اخر رمق
و مخالطة كدواء تحتاج منها جرعة من الحين للأخر فهده تعين على امور الدنيا فعلينا الرفق و اللين و الحدر في تعاملنا معها
و مخالطة كداء و كلها سوء لا تعين لا على امور دين او دنيا فالفرار منها واجب بل فرض
و الناس معادن و الاستكشاف يبين الفرق و انا حاليا اعاني من الخلطة الثالثة و التي كانت محتمة لانها في ميدان العمل
فأرجوا ان تدعوا لي دعوة صادقة ان يكفيني الله شرهم بما شاء و ان يشغلهم بأنفسهم
دمتم سالمين و رزقكم الله الرفقة الطيبة مثل رفقة هدا المنتدى الرائع