أختي الكريمة
ثقي بأقدار الله سبحانه وتعالى
وأعلمي أن الله سبحانه وتعالى قد كتب عليك أن تكوني زوجة لهذا الرجل الذي أنتِ في عصمته الآن
وأما مسألة كيف وافقتي عليه أم لم توافقي وهل هو شاب أو شايب .. فهذا لا يغني من الموضوع شئ
لأنك الآن أنتِ زوجة وأم
وعليكِ أختي أن لا تخلطي بين زوجك وأبناءه
فليس ما إذا أخطا الإبن
تتحاملي على الأب ويُكره من أجل إبنه
تعاملي مع زوجك بما ينبغي على كل زوجة أن تتعامل به مع زوجها
وعيشي حياتك الزوجية بكل سعادة إذا كانت الحياة تطيب لك مع هذا الرجل
وفقك الله