أحمد الله على حفظ القرآن
ولقد كنت أراجع القرآن وزوجتي حامل ولقد خرج أبني وفقه الله للخير محباً
للقرآن وما يكاد يسمع بقأرىء يقرأ كتاب الله سواء على التلفاز أو الإذاعة
حتى يترك ما بيده ويصغي لهذا القارىء
وأعتقد أن ما قال الشاعر :
وينشأ ناشىء الفتيان فينا ××××××××××××× على ما كان عوده أبوه