يا اخي الكريم زوجتي مشكلتي كلامك غريب
انت تقل لا ابرر لكن تضع المبررات للخائن
ووضعت له تقسيم ,,خائن بالفطرة و ’’’الخ
و الحل ان تنظر الزوجة في امرها اي ان تسكت حتى يحدث الله بعد ذلك امرا
انما هو ضعف و ترك مجال للخائن ليسرح و يمرح
و إلا كيف ترضى المرأة ان تكون تحت امرة خائن يكون القيم عليها و هي اشرف منه
كيف يأمرها و يأمر بما يقيها من النار ((يأيها الذين آمنو قوا انفسكم و أهليكم))
وهو من يحتاج للرشد و النصح , هذا لا يسكت عنه و ليس من العقل ترك الغافل في غفلته دون ان تنكر عليه زوجته و ان اضعف الإيمان انكار ذلك باللسان , فكيف نقول عن المرأة الساكته عن ذلك قوية,,
فانغماس الخائن بملذات الحرام لا يعتدل منها إلا بطريقين
اما ان ينصح و ان كان به ذرة ايمان سيرجع للحق , و هذا من قوة الزوجة و ذكاءها يأتي باختيار الطريقة المناسبة,,
اما ان يترك و يأتي محملا بالأمراض و يتوب لأنه تأذى..و هذا الضعف لأني اترك نفسي لاحتمال توبته دون امراض فيا تصيب يا تخيب
يجب ان يكون القيم على امر المرأة إذا رأت انها تستحق الأفضل ,,ان يكون مستحق للأمر
و إلا لا يعطى شرف القوامة و هذا رأيي
|