ابنتي الكريمة نور فلسطين: إجابة الرد 294
الحمد لله على فضله عليّ وعليك بهذه النتائج الجميلة التي توقعتها وأنظري لردي الذي قبل هذا حيث طلبت منك مواصلة الكتابة ولو مع البكاء لأني ولله الحمد قرأت من كلامك وردودك وتناسقها بين الرفض والقبول أن عقلك في مرجحلة إعادة قراءة ملافته القديمة والحديثة التي وضعتها بالتحليل والمناقشة معك وأفضل النتائج كما قرأت في رؤدك الأخير حيث تخلصتي من إلباس زوجك شخصية والدك ورؤيته لزوجك وإلباس سشخصية والدتك عليكِ
وصول عقلك إلى النقاط الإيجابية فيكِ وفي زوجك والسلبية فيكما ورفضك للذكريات السيئة وملفاتها ورضاكِ بالواقع وصناعة السعادة فيه.
فعلاً تملكين بعد فضل الله عقلاً متوازناً كان يحتاج إلى بعض الرؤية ليفهم الفرق بين الذكريات والواقع.
ألف مبروك وتقدم مذهل وألف مبروك النوم العميق والسعادة الزوجية مقدماً.
__________________
لتوفير الجهد والوقت للجميع :
1- كتابة الوقائع ثم المشاعر ثم المطلوب.
2- ما أقوم به هو التعامل مع عقل صاحب أو صاحبة المشكلة وشخصيتهما ونظرتهما للحياة لترقيتها للأفضل بإذن الله على ضوء ما يكتبان هنا.
3- لا بد أن تكون لدى صاحبة أو صاحبة الموضوع الرغبة في القبول بالنصح والرغبة في التغيير لا طلب الدوران معه على محور شكواه والبكاء معه.
4- لا يمكن بعد الله أن أعدل من ظروف الكاتب أو من شخصيات أطراف العلاقة في مشكلته إلا بتواصلهم معي هنا شخصياً.