كان في قصة قريتها اسمها
حليمة الزنجبارية.. والساعي جبريل
ياريت بجد تقروها ،، اعملوا بحث في جوجل هتلاقوها في مدونة بقلم أ.خلود الغفري
قصة الست دي اثرت فيا بجد جدا ،، عن امرأة افريقية سوداء << زنجية عشان الحبايب
لما قريت مشكلتنا هنا دي قعدت افكر ،،
واحدة زي حليمة دي ،،
اللي تتجوز واحد من ابناءها (السود) بصراحة هيبقى ليها الشرف والفخر انها اتجوزت انسان متربي التربية الاسلامية دي
او امه اللي ربته هي حليمه
بصراحة احنا بنضيق الدنيا ونعقدها على امور ماتستاهلش