دائما عند إقدامنا على أي خطوة مستقبليه علينا أولاً تبديد أي عوالق من ماضينا أو حاضرنا
لأنها بكل تأكيد ستأثر على مدى الرؤية السليمة للمستقبل
و سنستمر بالعيش في نفس الأجواء المشحونه بالكآبه و المشاكل

سأحاول أن أكون مكانه بما أني لم أعالج المشكلة من الأساس
في حال وضعت زوجتي الأولى الخيار ( أنا أو هي )
أقصى ما أستطيع فعله و قوله هو ( أنت و هي )
( و طبعاً هذا من أجل الأولاد )
لكن إذا أصرت على خيارها ( بكل ) تأكيد سيكون خياري ( هي ) ( أي الزوجة الثانية )
لأن الزوجة الأولى أخذت كل الفرص الممكنه قبل زواجي الثاني
- ولا ذنب للزوجة الثانية في خطأ زوجتي الأولى و ابتعادها عني
- و لا ذنب للزوجه الثانيه في خطأ تسرعي بالزواج و أنا لدي مشاكل عالقه