شيء طبيعي أن يرسم عليك الزعل وأنه مظلوم
لكن لا تكترثي له , ودعيه هو يعتذر ويقر بخطئه فأنتِ لم تخطئي بحقه .
لا أنصحك بالذهاب لأهلك
لأنك قد تذهبي , ولا يبادر بالإتصال والاعتذار
ماذا ستفعلي وقتها ؟
هل تعودي بدون مبادرة منه لإرضائك ؟
أعلم أنك تودين الذهاب لأهلك من أجل الراحة وتغيير الجو , وليس لأنك ستبقين عندهم
ولكن خروجك الآن بهذه الظروف بالذات , مع عدم ضمان اعتذاره لكِ
قد يكبرها الشيطان في رأسك , ولا ترغبي بالعودة إلا إذا اعتذر
وقد لا يعتذر , لذلك إبق في بيتك كما أنتِ , واستمري بتجاهلك له .
التعديل الأخير تم بواسطة أبو حكـيم ; 06-06-2011 الساعة 07:30 PM