يا أختsultanooh زوجها على خطأ عظيم جداً ولا يجوز تركه هكذا
قال عليه الصلاة والسلام (( العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر ))
وبإجماع الأمة أن من ترك الصلاة جحداً لوجوبها كفر وإن كان متكاسلاً عنها فاختلفوا هل يخرج من الدين أو لا والأحاديث الدالة على وجوب الصلاة كثيرة ومن لم يعمل للجنة فلن يدخلها كما أخبر عليه الصلاة والسلام
السؤال: إن الله يخرج من النار أقواماً ويدخلهم الجنة لم يعملوا خيراً قط؟

فكيف تردون على هذه الشبهة؟

الجواب: الله سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى كتب أنه لن يُدخل الجنة إلا نفساً مؤمنة, كما أخبر بذلك النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ, ومن نقض الإيمان لن يدخل الجنة أبداً, ومن ذلك مثلاً: ترك الصلاة, من ترك الصلاة عامداً متعمداًَ فإنه كافر, حرم الله تعالى عليه الجنة, كما أجمع على ذلك الصحابة رضوان الله عليهم
وسلف الأمة . الجواب مختصر للشيخ الدكتور سفر بن عبدالرحمن