أكرر للأخوات
صاحبة الموضوع
قالت إنها سهواً تركت الباب كأي حالة نسيان ودخلت أمها ولو كان الداخل سهواً رجلاً أجنبياً فلا شيء عليها فالخطأ معفي عنه وعنها
وفي الحديث الشريف لك النظرة الأولى أي في السهو والخطأً
قال تعال ( لولا ظن المؤمنون والمؤمنات بأنفسهم خيراً) فظنوا الظن الحسن
والقضية
وضع نفسي معقد عن صاحبة الموضوع ووالدتها ونحن هنا نتابع تجاوزه إلى الوضع النفسي المريح بخطوات وتمارين مدروسه دون الخروج عن ضوابط الدين.
ونرجو من الجميع إحسان الظن بالجميع.
__________________
لتوفير الجهد والوقت للجميع :
1- كتابة الوقائع ثم المشاعر ثم المطلوب.
2- ما أقوم به هو التعامل مع عقل صاحب أو صاحبة المشكلة وشخصيتهما ونظرتهما للحياة لترقيتها للأفضل بإذن الله على ضوء ما يكتبان هنا.
3- لا بد أن تكون لدى صاحبة أو صاحبة الموضوع الرغبة في القبول بالنصح والرغبة في التغيير لا طلب الدوران معه على محور شكواه والبكاء معه.
4- لا يمكن بعد الله أن أعدل من ظروف الكاتب أو من شخصيات أطراف العلاقة في مشكلته إلا بتواصلهم معي هنا شخصياً.
