ابنتي الفضلة فجر الهوى
إذا كان هذا ما تفعله الوالدة فشعورها بالخوف من الفشل أشغلها عن مراعاة فوارق السن والفروق الفردية بينكم.
فهي تسعى للكمال الذي هو ما يثبت لها أولاً أنها لم تفشل وتثبته لمن عمق فيها هذا الشيء وإن كان الآن لا ينظر لذلك حيث كبر الجميع وتجاوزوا كل ما سبق, ولكن الخوف المزروع ما زال يعمل.
مشاعرك تجاه ما طلبت:
واضح الارتباك من كتابة الرد (هههههه)
سؤالك لماذا أشعر بالخجل وأنا وحدي أجيبي عليه؟
إحساس بالراحة لإنجاز المهمة... لماذا أحسست بالراحة حينما أنجزتي المهمة رغم شعورك وقتها بأنه غلط؟
__________________
لتوفير الجهد والوقت للجميع :
1- كتابة الوقائع ثم المشاعر ثم المطلوب.
2- ما أقوم به هو التعامل مع عقل صاحب أو صاحبة المشكلة وشخصيتهما ونظرتهما للحياة لترقيتها للأفضل بإذن الله على ضوء ما يكتبان هنا.
3- لا بد أن تكون لدى صاحبة أو صاحبة الموضوع الرغبة في القبول بالنصح والرغبة في التغيير لا طلب الدوران معه على محور شكواه والبكاء معه.
4- لا يمكن بعد الله أن أعدل من ظروف الكاتب أو من شخصيات أطراف العلاقة في مشكلته إلا بتواصلهم معي هنا شخصياً.