أختي الكريمة قصتك ذكرتني بثصة ةقعت في عهد الرسول
الحلاصة أن امرـة كان زوجها مسافر ومنعها من الخروج من المنزل إلا بحضوره
المهم مرض أباها وجاءها خبر وما قدرت تروح تشوفو بسبب منع زوجها الغائب من حروجها
وجائها خبر باحتضاره ولم تذهب
ةبعدها جائها خبر بوفاته وتحسرت وبكت وندمت لعدم ذهابها لرأيته
وجاء زوجها وأخبرته بالقصة وخاف على نفسه من عقاب الله لمنع زوجته وذهب إلى النبي صلى الله عليه وسلم وأخبره بالقصة
وفال له المحبوب الكريم عليه الصلاة والسلام أخبر زوجتك أن الله قد غفر لأبيها بطاعتك
وأقول لك هذه القصة عسى أن يغفر الله لأمك بطاعتك لزوجك
لاتنظري إلى الجانب السلبي فقط فهناك جانب إيجابي في منعك السفر حتى إن لم تعلميه
استعيدي من الشيطان
وأمك الله يرحمها ويغفر لها
ويرحم أمي ويغفر لها ولجميع المسلمين