طيب ماللذي يمنعها من فتح الإنترنت
هل هي لاتحب ..او انت لا تشجعها او انت تمنعها!
هل اكملت دراستها..الي اي حد وصلت,,,
لان مشاهدة المساسلات و الافلام لن توسع فكر الإنسان ,,
هذا العزاء الوحيد الذي لا يعجبك نعمة والحمد لله ,,فتأمل
ليست كل الزوجات طيبات و انه لتوجد من لا تعتني بولدها و لا تحسن تربيته
و القصور في اداء الواجبات الزوجية ,(اطنك تقصد الأمور المنزلية) فكلنا نعاني من قصور لكن نحاول و نحاول
و شيء جميل انها تقوم بذلك حتى لو كان بقصور فهذا يعني انها تهتم لك,,و تحبك..
فلا تدع هذا الشيء يغيب عن بالك
انت تريدها (بيرفكت)
ذات انوثة طاغية , مفكرة , متحدثة ,لبقة ,,الخ
لازلت مع كبر سنين الزواج ترسم في بالك ان الزوجة يجب ان تأتي متوافقة فكريا و نفسيا مع زوجها
و هذا ليس صحيح بل كنت انا اعاني منه عندما اري افكار زوجي مختلفة عني و قناعاته غير و أشياء كثيرة غير متوافقة
لكن حسن البيئة التي جاء منها و محاولتي اكتشاف اجمل ما يحمل في شخصيته جعلته في نظري احسن الرجال
انت عليك ان تتأقلم معها ..هي ليست (فارغة) حتى و ان كنت ترى انها تتابع اشياء مملة و لاقيمة لها بالنسبة لك
انظر للأمر من وجهة نظرها , اعرف كيف نظرتها للحياة , اخلق اجواء للحديث مشوقة معها
مثلا تابع معها اي مسلسل هي تتابعه و استوقف مشهدا معينا (كعنف اسري , خلاف الأباء و المراهقين) و اسألها عن رأيها
او لأقل و ليكون حوارك مريحا و لا يكون تحقيق ,اخبرها عن رأيك انت فما هو رأيها فيما تراه ,,
جر ..منها الكلمات ,,و انظر اليها و ركز على افكارها , اجعلها تثور على نفسها لتكتشف إذا كان رأيك صوابا او لا
لا تستخف بها ,,حاول و حاول ,,ادخلها عالمك و ادخل انت عالمها
هو ليس كلام مثالي او خيالات , انما النصح انك تقتنع بها و ترى ايجابياتها و تكشف عن جوانب لم ترها مسبقا فيها
لعلك تصل لما تسميه بصيص توافق,,,

__________________