(وأتوا البيوت من أبوابها)
:::
أخبري صديقتك أن تتوقف فوراً عن المضي قدماً في هذا الطريق المظلم. فليس هكذا تكون الزواجات.
وأخبريها أن تحتفظ بعواطفها ومشاعرها لزوجها الشرعي وأبنائها ووالديها.
:::
وعليها أن تخبره أنه إن أراد الزواج فعلاً فعليه أن يعطيها معلومات كاملة عنه، وهذه المعلومات سوف تصل لأخيها كي يسأل عنه ويلتقي به ويرتب له موعداً لطرق الباب بالطرق الصحيحة.
أظن بنسبة كبيرة أنه سيولي الأدبار ولن يعقب.