الأخ أبو حكيم/
اقتباس:
إذا كنتِ ترين بأن فطرة المرأه تسمح لها بتعدد الرجال
هذه وجهة نظرك واحترمها , ولكن لا أتفق معك فيها .
أتفق أن الفطره السليمه لا تقبل تعدد العلاقات ..إطلاقاً
|
كتبت برد سابق
اقتباس:
أقل رجل في الجنه لديه زوجتان , ولا يوجد رجل بزوجة واحده
وأيضاً الغيره بين النساء موجوده حتى في الجنه كما هي في الدنيا , وما ذكرته مثبت بالأحاديث الشريفه , ولا تحضرني الآن .
يعني لا راحه لا في دنيا ولا آخره..كلام غير مقنع لأن في الجنه راحة بلا شقاء
والغيره شقاء
|
اقتباس:
-(مع العلم بأن في الجنة لا توجد غيرة ولا حقد)
-لا يوجد ما يشوش خواطر الزوجات
ولا يوجد ما يؤدي بهن للغيرة أو المشاكل كما يقع بين الضرائر في الدنيا.
|
إذا كلامك بردك السابق خاطئ..فلا وجود للغيره مع وجود أكثر من زوجه للمؤمن..
إذا التعدد نعمه للرجل في الجنه..
والمرأه في الجنه لا تغار
اقتباس:
فليس بين أهل الجنة تشاحن ولا تباغض، ولا غير ذلك من الصفات الذميمة، قال الله تعالى: (ونزعنا ما في صدورهم من غل إخواناً)[الحجر:47] وفي الصحيحين عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أول زمرة تلج الجنة صورتهم على صورة القمر ليلة البدر، لا يبصقون فيها، ولا يمتخطون، ولا يتغوطون… لكل واحد منهم زوجتان يرى مخ سوقهما من وراء اللحم، من الحسن، لا اختلاف بينهم، ولا تباغض، قلوبهم قلب رجل واحد، يسبحون الله بكرة وعشياً"
وعلى كل، فطبيعة المرأة في الجنة غير طبيعتها في الدنيا.
والله أعلم.
|
ورد في الصحيحين عن أبي هريرة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال في أهل الجنة:" لكل امرئ منهم زوجتان من الحور العين ، يرى مخ سوقهن من وراء العظم واللحم من الحسن".
وللإستزاده اكتبي عبارة " زوجات المؤمن في الجنه " بقوقل .
اشكرك على ذكر الأدله التي طلبتها فجزاك الله خيراً
اقتباس:
وليكن اهتمامك منصبا على الأعمال المفضية لدخول الجنة والحصول على الدرجات الرفيعة فيها، واشغلي فكرك بتعلم الدين وتعليمه والدعوة إليه.
|
هل هذا الكلام تابع للفتوى .. أم أنك تخصني به
لأني لم أفرق ..
جزيت خيرا
التعديل الأخير تم بواسطة ذكريات لاتغيب ; 28-01-2011 الساعة 03:22 AM