أختي الكريمة:
ربما أن الخاطب الآن يعيش مرحلة تفكير عميقة
فو الله إنه الآن يعيش في خوف بين الإقدام وبين الإحجام لأنها حياة جديدة وقرار جريء
وأظنه يستشير أو يستخير خلال هذه الفترة
:::
بالنسبة للارتياح فهذه مسألة قلبية لا نعلمها
وحتى من ثنايا الكلام ممكن أن نستنتجها وربما لا نستنتجها لأن بعض الناس لديهم القدرة على المجاملة وإبداء عكس مايشعرون به
:::
أنا أرى أن تنتظروا رده خلال أسبوع أو أسبوعين
وبعدها تجاهلوا الأمر ولا تسألوا أبداً
:::
اطمئني واهدئي
وانتظري ما يكتبه الله لك