أحتي ننتظر ردك وأن شاء الله ربي يكون أستجاب دعاك , ودعانا معااك أن شاء الله الي يمر به زوجك ماهو إلا عودة لله وصحوة من غفلة .
لاتتخلين عن وزوجك مهما كاان لاتنتظرين منه ينااديك لا الوضع مايستحمل أنت أبدأي وروحي لزوجك وأبدأي معه بكلاماات حانية ولاتجعلي سؤالك عن التغيير الي طاري عليه أول الكلام .
والظاهر أن حنا متأثرين بالقصص الي نسمع عنها ونقرأها , لأن كلنا فكرنا نفس التفكير , لكن الله أكبر وأعظم وأكرم من تفكيرنا .
الله يسعدك مع زوجك ويفرجها عليك .