الأخت الفاضله هذا قدري
هذا الخاطب صريح معك , وبين لكِ عدم رغبته بالزواج
قدري له ذلك واقبلي رغبته .
إذا كان الآن يجاملك ولبى رغبتك بعدم ذكر الطلاق مجدداً
لن يستمر بالمجامله للأبد
وقد يأتيه يوم ويطلق فعلاً إذا لم يقتنع بهذا الزواج .
لا تجعلي حرجك من أهلك حبلاً ملتفاً على عنقك
يخنقك ويمنعك من العيش بسلام
وقد يستغل زوجك ذلك ويذلك ويتهمك بإلقاء نفسك عليه وهو لا يريدك .
إذا صرح برغبته بالطلاق مجدداً فكري جيداً بقبول فكرته