جزاك الله خيراً يا أبا حكيم
فعلاً كلامك في محله
إذا جاء الشخص تائباً معترفاً مخطئاً فإننا نفتح له باب الرجاء ولا نقطنه من رحمة الله
الله أرحم منا به
لكن مع ذلك فلا نفتح له باب الأمن من مكر الله , فإنه لا يأمن مكر الله إلا القوم الفاسقون
نغلب جانب الرجاء بحسب صدق طلبه وبحسب إرادته الإقلاع عن الذنب , ونجعله معه شيئاً من الترهيب.
فالترغيب والترهيب كجناحي الطائر , ويغلب أحدهما بحسب حال الشخص ...
لكن بعضهم كما قالت الأخت رسيل يعرف أنه خطأ ولا يريد نصائح في ذلك ويريد الاستمرار لكن بطريقة مختلفة ...
__________________
(..ما أجمل أن تختم يومك ويكون قلبك خالياً من الغل أو الحقد أو الضغينة على امرئ مسلم ..)