اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة * رزان *
ينقصك الحزم .. الأنبياء كانوا حلماءصح ، لكن كانوا حازمين بنفس الوقت 
انسخ لك هذه ..
فإن هممت بأمر فتدبر عاقبته، فإن يك رشدا فامضه، وإن يك غيا فانته عنه. ذلك هو الحزم. إلا أن الحزم لا معنى له بدون العزم، إذ إن " من الحزم العزم ". ومن هنا كان أنبياء الله تعالى ذوي عزائم قوية، بالرغم من استخدام اللين في ظاهر أمورهم. أما الحزم، فأن تفكر في العواقب وأما الجزم، فبأن تقرر وترمي بنفسك في بحر العمل الذي قررته بلا توان، أو تكاسل.
---------------------------------------
|
يا أختي هذا اللي كنت أقوله لكم أول .....وتقولوا عني طيب وهادئ وتسكت عن حقك ..
هذا ما كنتم تعيوبنه عليه بقولكم تتعامل مع الأمور بمثالية ....وتقولن بانك عقلاني بزيادة ...
أليس من العقل تدبر عاقبة الأمور ؟؟ >>>>أليس هو الحزم كما نقلتي ..
أليس من الحزم ان أسألكم هل من المناسب أن أقدم الهدية ؟؟ أليس سؤالي تدبر في عاقة الأمور أليس هذا بحزم ؟
أليس اقتناعي بعدم جدوائية تقديم الهدية عزم ؟ في الاقتباس أعلاه " ألا أن الحزم لا معنى له بدون عزم "
أليس سؤالي ...هل أبدأ معها الحوار برسالة مثلاً " أنتي ترديني ؟ " تدبر في عاقبة الأمور أليس هذا بحزم ؟؟
أليس نظرتي للأمور من مناظر متكامل ومن جميع الجوانب تدبر في عاقبة الأمور ؟؟
أليس من العقل أن يتنازل الإنسان عن الإهانة لو المصلحة اقتضت ذلك ؟؟ اليس هذا بحزم ؟؟
أليس من الحزم التأني والتروي ؟؟ كما هو مضمون الاقتباس أعلاه ؟؟