أحب أضيف :
أن الكرة الآن في ملعبهم ...ويشهد الله أن ضميري مرتاح على ما قمت به ..
ومروق المنجا على ما يقولوا >>>>>>> مو بروود بس ما أقدر أسوي شيء الآن لأن الكرة في ملعبهم.
والآن فرصة حقيقة لي لقراءة نفسي من جديد ...ومراجعتها بخصوص علاقتنا الزوجية السابقة ...والوقوف على أخطائي وعيوبي ....والعمل على إصلاحها وتفادي وقوعها مستقبلاً ....
فكما قالت الأخت الغربه مره...لكل مشكلة قصتين ...لذلك أنا عندي بعض الأخطاء والعيوب ...فيلزم علي إدراكها وتصحيحها ..
اللي أبي أقوله :
أني مرتاااااااااااح
تحياتي.