يقول الرسول
[ لو كنت آمراً أحداً أن يسجد لأحد ؛ لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها ] .
حق الزوج عظيم وطاعته مقدمة على طا عة الوالدين
لكن هيا من اخطأت حينما اختارت وعليها ان تصلح من حاله وتجعل من اهله من يتدخل لحل مشكلتها ممن يسمع لهم زوجها
أخ أبو سلطان الجديث بالأعلى يوصي الرجل على المرأة وليس العكس وهو للرجل اللي يقدر حق بيته فعلاً يعني يعني لو الرجل يعرف حق بيته ومرته ايه والله يستاهل السجود .. لكن يطلع ويهملها ويخليها تشوف خيانته على تلفونه والنبي العادل الكريم يقولها تسجدله ! .. انا ما اقول إن أسلوبها صح مع زوجها لكن بصراحة أوافق الأخت أم القسام في كل كلمة الخطأ يقع على الأثنين واحسن طريقة تنفع مع أي زوج ماينتبه لبيته هي التجاهل وانها تحاول تخلق لنفسها حياتها وعالمها بعيد عنه بدون ما تقصر في حقه وهو رح يرد لها في الأخير .. وبصراحة استغرب كيف احنا الرجال نحط الغلط كله على الحريم ونسوي اعمارنا ملايكة ما نغلط أبداً .. أعرف ان كلامي قد يغضب رجال كثر بل ونساء أيضاً لكن تلك وجهة نظري