ما شاء الله تبارك الله لا قوة إلا بالله
أخي أبو ناصر
باديء ذي بدء
بارك الله لكما وبارك عليكما و جمع بينكم في خير و أدام الله هذا الحب وجعله زيادة لا نقص فيه
أخي أسمع من شئت و إعلم أنك أحييت سنة حسنة عنه صلى الله عليه وسلم
يا عزيزي أصبح المجتمع يرى أن إعتراف الرجل بحب زوجته تبعية لها حتى أن المجتمع يقول عنه ( خيخه و خفيف )
حتى أصلوا و فرضوا الجفوة و التباعد و تنافر الأرواح و برودها
و نسوا من قال ( لقد رزقت حب خديجة ) أو كما قال صلى الله عليه وسلم إنظر إعتبره صلى الله عليه وسلم ( رزق )
يا عزيزي نحن في زمن المسخ وقلب الحقائق
فيا أبو ناصر إعطي عطاء من لا يخشى الفقر
و إعلم أنك ما أعطيت إلا لمن إستحق فلا تخشى بإذن الله فتور أو برود أو تقهقر
فعطاءك يعطيك بمثله و أكثر