المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خلونا فى المهم
اخي الفاضل ابو زيد العلة مو في رغبة المرأة المرأة كتلة مشاعر متوهجة لو كان الرجل ينتظر الرغبة من ليلة الدخلة فالخجل يمنعها حتى الشهر الاول او يزيد
هنا يأتي دور الرجل في اشعال رغبة المرأة
الممارسة الخاطئة للعلاقة من قبل الرجل في انه يرتاح وياخد حقه ويتركها يخليها تكره الجماع وتهرب منه لانها كما تدخله تخرج منه لا حست بأي شي لان الرجل يهتم بافراغ شهوته ورغبته فيها وبس
في نوع رجال تاني لو وجد زوجته لها طلبات يقول لها انتي من وين تبي هذي الحاجات كنتي تعملي هىشياء من قبل ولا تشوفيها ولا شنو
في نوع تالت يا ويلها لو تكلمت بالجنس يتهمها بانها لا فضيلة فيها وانها من جنس فتيات الشوارع والبغاء وان هذا الكلام لا يليق بالمرأة الفاضلة المحترمة
النوع الرابع يحرم المرأة تلبس وترقصله وتتغنج وتتمايل وتتأوه لان هالحركات للواتي لا يعرفن للشرف طريق
يكبتها ويحرمها ويطفئ نارها لغير رجعة وهذه قالتها لي قريبتي حتى ربت بناتها عيب تتغنجي وتتأوهي وتتمايلي وترقصي لزوجك والا سيقول انكي عديمة الحياء والتربية كما اخبرها زوجها والمرأة مسكينة تمشي ورا كلام زوجها والا ورا كلام من بتمشي والا تتطلق وتضيع حياتها واولادها فتذهب
بنتها بهذه الافكار لبيت عريسها ولو كان عكس ابوها هيعاني المر حتى يعلمها كيف تتبعل له والسبب تفكير ابوها المتخلف الرجعي المتحجر علشان يقولو انه رجل محترم بيته بيت مستقيم اخلاق تربية شرف فضيلة حتى طبقها على علاقته الخاصة جدا مع زوجته اتذكر سي السيد في بيته ومع علاقته مع زوجته هو اللي ياخد ويأمر وبس وهي لا شئ لا شئ لا شئ لو طلبت شي بالعلاقة بتكون رقبتها بمكان وجسدها بمكان وهيكون اخر يوم لها بالحياة وهو خارج بيته يسوي اللي يبيه طبعا مع اختلاف الجانب الديني لرجالنا بس اهو مثال يبين حال المرأة العربية
في نوع من الرجل العربي لا يقبلها ولا يحضنها ولا يسمعها الكلام الحلو اللي يجعلها تشعر بانوثتها طول اليوم وفجأة وقت الجماع يريدها في العلاقة كتلة متأججة كيف بالله دور على مواضيع المتزوجات حياتهم باردة لا كلام ولا مشاعر بس يعرفها في العلاقة ويبي كل شي
ليش نقول الغربيات غير لان رجالهم ما عندهم عيب او يتهمها بانها قليلة الادب او يسيئ الظن بها او او لذلك نراها لا تعاني مما تعاني منه المرأة العربية تتكلم عن احتياجاتها وطلباتها وزوجها يسمعلها وينفذ ما تريد واكتر ومش بس كده الا تراها تبتكر وتنفد بدون ان تفكر ما ردة فعله ولا يقول من وين تجيب هلاشياء او يسيئ الظن بها لذلك تجد سعادتهم في العلاقة الخاصة في اوجها ونحنا تركنا سنة نبينا محمد وتمسكنا بالعادات المتخلفة البالية واتهمنا النساء بانطفاء الرغبة
فهل بعد ذلك نتهم المرأة بانها معدومة الرغبة او ربع رغبة الرجل
والله وتالله وبالله ان الرجل هو من يطفئ وهو من يشعل الرغبة وهو من يجعلها تخمد ولا تعود الا لو تغير حاله في العلاقة مع زوجته
|