منتدى عالم الأسرة والمجتمع - عرض مشاركة واحدة - خطيبتي تكذب ولا تهتم و اريد حل عاجل..
عرض مشاركة واحدة
قديم 09-03-2010, 09:11 AM
  #4
همس 2009
عضو متألق
 الصورة الرمزية همس 2009
تاريخ التسجيل: Apr 2009
المشاركات: 2,601
همس 2009 غير متصل  
افضل الطرق للتعامل مع الانسان الكاذب ايا كان....
1) تجنب التشهير بالكاذب اما الاقارب او الاهل.. او مطالبته بالاعتراف بخطئه رغما عنه : وذلك
حتى لا تحرجه.
تجنب استخدام العقاب الصارم ضد الانسان الكاذب ..!ولكن استخدم الاسلؤب الذي يدخل القلب ويتقبله اي انسان وبذلك انت تجعله يتقبل كلامك ولا تنسئ تذكره بلله سبحانه وان تبين رئيك او وجهة نظرك عن الكذب...وانك لاتحبذه ولا تريد ان يرجع له مره اخرئ...
كن لها قدوة بلصدق امامها وامام الاخرين لكي تجعلك وتقلدك بذلك . لكي تظهر لها و للاخرين انك صادق .
اشعرها بالاهمية والطمئنينة . حتى يكشف عن دوافع كذبه !.
لا تتهاون بالمشكلات الصغيرة ..معها بل ناقشها بوقتها.
لا تتهم الشخص بالكذب حتى لا تخسره ابدا وتبعده عنك..وهذا مانبهت عليه!
شجعها عندما تعترف بخطأها , ويحسسها ذلك!!!بانها محبوبة الئ قلبك اكثر عند اعترافها او قؤلها للحق..

واما من ناحية عنادها فبنظري
الاحتواء ليها والحب وعدم الوقف بنديه امامها وفي نفس الوقت تكون شخصيتك قويه وليس مستسلم لها
ويكون التعامل بعقل وليس اندفاع ورفض بدون توضيح!
وان كانت متعنده في موقف معين يجب اصيال لها فكرتك بشكل ودود ودون عصبيه او ارغام وبمحبه
المراءه كا الطفل بكلمه حلوه تكسبها ..والاسلؤب المناسب لتوصل فكرتك ...
اما الهمجيه والاندفاع فهذا الاسلؤب لايتقبله اي انساااااان ...

كيف اثقفها للمستقبل...
استعداد نفسي وتهيأه بالمسؤولية وتثقيفها من الناحية الجنسية وكيفية التعامل في الحياة الزوجية..
اهمية الاحترام بينكم وعدم الصراخ سؤئ من قبلك او من قبلها...
والتعرف إلى الأحكام الشرعية التي تحتاج لمعرفتها هناك
والاستعداد النفسي لتحمل أعباء ومسؤلية الأسرة الجديدة...
وتغاضئ عن بعض اخطائها ولا تدقق كثيرا...
ولا تنسئ الاهم
لا تنسئ أن من لزم الاستغفار جعل الله له من كل ضيق مخرجاً، ومن كلَّ همٍّ فرجاً، ورزقه من حيث لا يحتسب.
فالزم الاستغفار، ليلاً ونهاراً، وابشر بالفرج العاجل بإذن الله. وعليك بمحاسبة نفسك، فإن من أسباب ضيق الصدر الذنوب والمعاصي فلانسان يخطئ ويصيب..
تذكري قوله –تعالى- "وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلاةِ وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلَّا عَلَى الْخَاشِعِينَ" [البقرة:45].
فاصبر، وصابر، واعلم أن الله جاعل لك فرجاً، ولكن كون معه –سبحانه- يكن معك..
من ناحية الحوار...
ابدء بإظهار تقديرك لظروف درستها، وشعورك بحرصه على مصلحتها،. وأثني على الجوانب الإيجابية فيها، وأظهر لها بالغ حبك ومودتك، ثم صارحيها بحاجتك إليها وإلى قربها ولطفها العاطفي.
ولتكن كلمتك لينة، ونظرتك حانية معبِّرة، وابتعد عن اللوم بمختلف صوره. فلغة الحوار الهادئة في الوقت المناسب لها دور كبير في تقريب وجهات النظر والتفاهم بين الزوجين او المتحاورين.
وقد يكون زوجتك تعاني من ضغوط في الدراسه او مشاكل عند اهلها ولن تخبرك لانه سر اسري، فاقترب منها وقت تعبها وضيقها وسوف تقدر ذلك، وحاولي مشاركتها بهمومك واهتماماتك ولكن ليس دائما ،وكون إيجابي فاعل. بين لها أن الحياة الزوجية تحتاج إلى ما يقويّها من مشاعر حيّة وعواطف جيّاشة..
فإذا خشيت أن يخونك التعبير فاكتبي له ما تريد برسالة معبِّرة، جذابة، حسنة الأسلوب، وزينيها بالكلمات الرقيقة الحانية، واكتب عتبك بعدها ...فهي بتتقبل ذلك ...وتتصل بك !

زوجتك ليس عندها أدنى خبرة بالتعامل مع الجنس الآخر، فأنت أول رجل في حياتها، وهذه نعمة عظيمة قلما توجد في بنات هذا الزمن إلا من رحم ربي، فاحمد الله على ذلك واشكره ليل نهار فأنت في نعمة تغبط عليها بحق.
زوجتك تربت على العفاف والحشمة والحياء، وليس لها أدنى خبرة بالحياة الزوجية، وليس لها معرفة بطرق فن التعامل مع الزوج ، فهي انتقلت من حياة إلى حياة مختلفة تماماً عما ألفته في بيت أبيها، وهذا ليس بعيب ولكن مع الأيام تتحسن الأوضاع مع التثقيف..

فزوجتك غافلة عن هذه الأمور كلها، وأنت صاحب دراية ومعرفة، فالجاهل يعذر حتى يتعلم، وقد أحسنت صنعاً عندما أعطيت لها بعض الكتب..ولكن لماذ لاتشاركها بقرائته تقرء وانت تناقش وهي كذلك..
فأرى أن تستبدلها بمجلات أخرى كالأسرة، الفتيات أو مجلة مؤمنة أو مجلة مسلمة، وكذلك "أحضر لها بعض الكتب التي تتناول فن التعامل بين الزوجين وكذلك الأشرطة الدعوية التي تهتم بهذا الموضوع واقرء انت وهي المقالات الهادفه..، وكذلك إن كانت عندك بعض الأخوات أصحاب الخبرة في الزواج أن تجعل زوجتك تجالسهن وتتعلم منهم، وعليك كذلك بكثرة الدعاء.


وهذه النصائ مفيده لك الان وللمستقبل

الحمد لله، والصلاة والسلام على الرسول الأمين, وبعد:
أخي المتزوج حديثاً.. بارك الله لك وعليك وجمع بينكما بخير.
عليك أخي الكريم بتقوى الله في السر والعلن، وأن تحافظ على هذا الزوج، فهو عهد الله بينك وبينها. وأن تحافظ عليها كما تحافظ على نفسك, وأن تجعل المودة والرحمة التي جعلها الله بينكما برنامج عمل يومي.. وإليك بعضها:
1- للحصول على الحب من الطرف الآخر يجب أن تبادر أنت أيضاً بمنح الحب قبل شريكك، فعلى قدر سخاء العطاء من جانبك سيكون مقابله العطاء من الجانب الآخر.
2- لا تجعل من حياتك الزوجية مع الطرف الآخر فرضاً أو واجباً أو عبثاً، ولكن اجعل الأمر صداقة متجددة وحباً أبديًّا.
3- أحضر إليها زهرة حمراء، ولاحظ أنها زهرة أكثر شاعرية ورومانسية من غيرها من الأزهار، وهي فعلاً هدية رمزية، وليست باهظة الثمن، ولكنها ستقع في قلب الزوجة موقعاً جميلاً..
4- اصحبها في نزهات؛ فهي ستعني الكثير لكما.
5- تحدث عن أمانيك و أحلامك، ودعها هي أيضاً تحدثك عن أحلامها، وشاركها أفكارها ومشاعرها.
6- حدثها دائماً عن مقدار سرورك وسعادتك بدخولها إلى عالمك..
7- قبلها بحرارة قبل مغادرتك المنزل، واحتوها بين أحضانك للحظات حتى تشعرا بحرارة الأحضان، ولكن احذر الروتين الممل، أي بين كل فترة وأخرى.
8- أبدِ إعجابك بطهيها حتى لو لم يكن كذلك، فذلك سيحفزها للأفضل..
9- استشعر تقوى الله في كل عمل أو كلمة تقولها لزوجتك.
10- لا بأس من تعليمها وإطلاعها على ما تحب وتكره من الأشياء.
وفقك الله ورعاك، ودمت طيباً و في سعادة أسرية...

وأخيراً عليك بالابتسامة لأنها مفتاح القلوب، وهي معدية فقط، ابتسمي يبتسم لك الآخرون، وأضيفي المرح إلى حياتك وعلاقتك بها ليكسر حواجز الصمت والجمود بينكم، وكون متفائل واستعين بالله تعالى، ولا تنسي بأن تخلص نيتك لله.

أسعدك الله وجعل بيتك واحة غنّاء لك ولزوجتك.


تحياتي للجميع...همس 2009

احفظ الموضوع او المشكله الي انت طرحتها بلمنتدئ ...بلايميل حقك او بلابتوب لانك تحتاج ان تقرء اكثر فيه لتعرف طباع زوجتك..

اسفه علئ التاخير ..ترئ اقتبست وغيرت وجعلته متناسب لمشكلتك.

التعديل الأخير تم بواسطة همس 2009 ; 09-03-2010 الساعة 09:17 AM