شكرا على ردك. أحترم كل دقيقة من وقتك تضعيه في سبيل إعانتي. جزاك الرحمن كل خير.

كل شيئ قلتيه لي سأفعله بالضبط بالضبط إن شاء الله!!

أريد أن أجيبك على النقاط التى حددتها فوق.

نقطة رقم١:
أنا في العمل الآن و نعم الموضوع تاعبني ولكني لست زعلانا إلا من الحركات الجديدة التى ذكرتها في # ٣٨. وددت لو كان عندك تعليق على النقاط التى ذكرتها من فضلك.
ذكرت القليل من المحاسن فيها لأن المساوئ طغت عليها بجد. من محاسنها انني أول إنسان في حياتها. أنها تتحاوب معاي فقط حينما أكون راضيا عنها. تتكلم عني أمام رفاقها أو هذا التى تزعمه. أنها تستفيد شئً من نقلها الى ثانوية الأزهرفي لبنان. أنها لبست الحجاب فور عقدنا. مع العلم أن أخواتها الصغار كانوا يلبسونه بإستمرار و أمها و كل أقاربها. الخ.. يعني في أشياء بس مخي لا يركز الآن.

نقطة رقم٢:
إذا فعلت الذى قلتيه وأخطأت، أبوها قد يسايرني و يقول لي خليها علي و لكن أبوها هو المرأة في البيت فقصدق أن أذهب الى الرجل الذى هي بجنبها دائما؟

نقطة رقم٣:
إسمحي لي ولكني تعبت تعبت من كذبها و حججها! المسلم يفعل كل شئ ما عدى الكذب! أنا ضد مخي الكذب. بقولك رح حط نفسي مكانها، والله ما أزعل تمسح فيي الأرض مرة و إثنين إذا أكذب عليها! يا أختي أدعها تأخذني على المحكمة و تشرشحني كمان إذا أكذب عليها. وتزعلني أيضا. سأتقبله منها لأني عارف أنني مخطئ و كاذب معها.
أنا أحب حياتي صادقة و صريحة بكل شئ. إذا شكت فيي فلا أمانع أن تبحث ورائي أبدا. لأني متأكد لن تجد غير الذي أقوله لها.
هي تعتذر حينما تراني زعلان و لكن ألله س.ت أعطاني القدرة على إني أعرف اذا كان الاعتذار من قلبها، لأنها جرحتني بكذبها، أم لا. بعض الاحيان أشعر أنها صادقة بإعتذارها لأن صوتها يتغير كأنها تريد أن تبكي. و هذه النقطة التى أغفر لها.
أريد أن أعلمها أن تفعل كل شئ بصدق و لا تتمثل أبدا و الله يلى نضحك على بعض؟
لا أريد أن أعطيها فرصة بأن تمرك عليّ كذبة فتكون بعدها كذبتين الى أن تصير عادة. فأنا أشد أكثر حتى أطمئن بالنتيجة.

والله شو رأيك؟ هل أنا صعب؟؟ ليس ببعيد لأن والدي صعب. بس أحب الحق والصدق الخ..

إنفعوني يا ناسسسس