منتدى عالم الأسرة والمجتمع - عرض مشاركة واحدة - راحت ايام الحنا والديرم (قصة طريفة)
عرض مشاركة واحدة
قديم 27-01-2010, 07:37 AM
  #15
نور الإيمان
العضو الماسي وكبار الشخصيات

تاريخ التسجيل: Jul 2008
المشاركات: 6,354
نور الإيمان غير متصل  
اشكرك اخي على موضوعك لانه فتح لي المجال لافضفض عن ماارى اشعر ان هؤلاء البنات مسؤلين من كل واحد فينا


لو كل واحد فينا وهو ماشي تكلم مع البنت لو كلمة معبرة تذكر بالله ولو رجال يعطيها ورقة فيها حديث شريف عن فضل الحياء والحشمة لانها اقوى من الرجل لان هالنوع عايشة بوهم ان الرجل يحب هاالاشيا فلما تجيها النصيحة والتذكرة من واحد مو متوقعاها منه هتنصدم


وحبذا لو واحنا نجهز اوراق او اي شئ يذكربالله ونعطيه لكل بنت مسوية هالشي كان استحت ولو شوي من نفسها او كان على الاقل اثر فيها هالشي داخليا الى يترجم على شكلها الخارجي لاحقآ




وكان صارت تحسب لروحة السوق حساب


اذكر قصة رواها احد المشايخ عن رجل فاتح كشك لبيع السجائر امام احدى الجامعات وكان هذا باب رزقه الوحيد وكان



الشباب عالدخلة والخرجة يشترون منه



لغاية مااتفق مجموعة على انهم كل صباح وهم داخلين يقولولا ولو تعليق عالماشي عن حرمانية شرب الدخان وبيعه وفي الخروج كذلك



صدقوني ياخوان بعد شهر واحد تأثر هذا الرجل من تعليقات الشباب ( الهادفة) واقفل باب رزقه وفتح الله عليه باب عمل جديد حلال






ترى كلنا مقصرين واولكم انا هدولي البنات مسؤليتنا اذكر مرة شفت رجل محترم شاف بنت جيرانهم اليتيمة خارجة متبرجة


وهو يفتح باب بيته يبي يدخل وصار يتمتم بكلمات مثل قلة ادب قلة احترام بينه وبين نفسه وكان هدفه البنت تسمعه بعدين


دخل و( قفل الباب) صلى وتعشى ونام....................هل هذا هو الاسلام





اين انما الدين النصيحة




لو كل واحد فينا اعتبرها عرضه اخته ياترى يسيبها


لما ناقشنا كلنا الموضوع ايش عملنا لهالبنات انا لما اشوفها بالسوق واروح اقول لامي اسكتي شفتلك بنت يالطيف واظل اوصف قلة حيائها لم اعمل لها شئ بل زدت من ذنبي لانه من الغيبة والبنت على حالها


موشرط ان تتوب البنت بكلمة مني في السوق


لكن لو صادفت 5 كل مرة يكلموها بهدف انها اخته عرضه يحبهافي الله مايبليها ولا يرضالها الحرام

صدقوني هتلقى قلبها تأثر......... مرة بعد مرة






وما اروع ان تكون سبب لهداية انسان




ومو نقول ترى يعرفون الحرام والحلال اكثر منا ولسانهم طويل

قال احد الشيوخ قصة عن بنت عمرها 10 سنوات لكن حجمها كان ضخم وكانت تلبس ثياب ضيقة وكانت مع والدها في طابور لشراء احدى الاطعمة الجاهزة وكان في شباب يضحكون ونساء يعلقون بقول .....مسخرة وما شابه

وفجأة قام رجل من الطابور يكلم والد البنت يقولا ياخي عاجبك هالشي هدا لبس تلبسه لبنتك ماتستحون( شوفوا الاسلوب)


وقامت الدنيا وصارت البنت ترد على الرجل بقول وانت ايش دخلك وطبيعي الاب ماراح يسكت اخذته العزة بالاثم لان الطرف الاخر حسسه انه خاطئ وبأسلوبب بشع


الى ان تقدمت امرأة ونصحت الفتاة بكلام رائع كأنها امها او اختها وبين كلمة واخرى تردد اني احبك اخيتي في الله الى ان لاحظ الاب

وتوجه للمرأة وشكرها على اسلوبها ووعدها بعدم تكرار هدا الشئ

بعد ان عادت المرأة لاهلها قالوا لها ماخفتي تشوفي البنت قوية وترد على الرجال وتتقدمي تنصحيها وهي بهالحاله من العصبية

تقول والله لم اكن ارى الا هدف واحد امام عيني هو ان نيتي خاااااالصة لوجه الله سبحانه وتعالى حسيتها اختي بنتي عرضي اختى بالاسلام وامشي واقول يارب خليك معاي انا خالصة نيتي لك لاعلاء كلمتك خلك معاي تقول نزل كلامي على البنت برد وسلام حتى نزلت دموع البنت


صدقوني لو اخلصنا نيتنا في الكلام معاهم لله هنعمل كثييير


لان بعد شوي من النقاش الموضوع هيغلق والبنات على حالهم وما تغير شي


ولا تقولون في محاضرات وفي اشرطة


والله هالنوع من البنات ما تحط ولا محطة دينية ولا عمرها سمعت شيخ ومرة سمعت بنت تقول بس اسمع شيخ ولا اشوف قناة دينيةةيضيق صدري واقلب على طول

وربنا يهديني ويهدي الجميع

التعديل الأخير تم بواسطة نور الإيمان ; 27-01-2010 الساعة 07:45 AM
رد مع اقتباس