أشكرك أخي على هذا الموضوع القيم ولكن اذا سمحت لي لدي بعض الملاحظات:
قترح اعادة تسمية الموضوع الى (على سبيل المثال) القواعد الذهبية لإنجاح العلاقة الزوجية ... فكما تعلم أخي ليس للحب قواعد ثابته وهو من العواطف التي ليس لاحد التحكم بها ..مثله مثل الكره .. وانا اومن بأن أساس العلاقة الزوجية هو المودة والرحمة كما علمنا اللة سبحانه وتعالى وليس الحب والذي أن وجد فهو فضل من الله واحسان
دائماً يقول الطرفين أحبك قبل الخروج او قبل النزول مهما كانت الظروف ومهما كان المكان حتى وإن كنتم متشاجرين.

لا أتفق معك أيضا .. كلمت أحبك و برأي الشخصي تفقد معناها بكثرة التكرار .... فكلا الزوجين يعلم تماماً اذا كان الطرف الأخر محباً له أم لا ولا أرى داعي أن تكرر هذه الكلمة "عمال على بطال" ولكني لا انكر أيضاً أهمية هذه الكلمة السحرية في الحياة الزوجية ولكن أرى أن تستعمل في أوقات ومناسبات معينة ويجب عندما نقولها أن نعنيها فعلاً وان تقال من القلب والعين في العين ليصل الاحساس للطرف الأخر وهذا لا يمكن أن يحدث أذا كان هناك خلاف بين الطرفين. يمكن في هذه الحالة أن تستبدل بقبلة خاطفة.

أقترح على الطرف الآخر ماذا تحب أن تري فيه من ناحية المظهر واللبس والشكل وتسريحة الشعر وحتى طريقة الدلع أو في علاقتم الخاصة ماذا تحب وماذا أحب ان أري منك ولكن بأسلوب رقيق وغير مباشر.
هذا قد يضفى على الحياة الزوجية رتابه وروتين قاتل أعتقد أن التغير حتى وان إن لم يرق للطرف الأخر مفيد وصحي وعلى الطرف الاخر تقبله برحابة صدر.
مثلا اذا قصت الزوجة شعرها فعلى الزوج تقبل ذلك حتى وأن لم يعجبة لان الزوجة انما قصته لأجله فلا داعي لكلمات مثل القصة الولى كانت أحلى
-
يجب عن حدوث أي مشكلة أن تتناقشوا وليس أن يتخذ كل شخص جانباً ولكى تجدي المناقشة ثمارها يجب عليك ألا تكون فظاً في الحديث تكلم بهدوء وروية وأيضاً أننتي ايتها الزوجة لا تحملي زوجك مالا طاقة له به.
أحياناً لا تجدي المناقشة نفعاً بل قد تزيد المور تعقيداً خاصة عندما يكون كل من الطرفين متمسكاً يرأيه .... تعليق النقاش و التنازل من أحد الطرفين قد يكون هو الحل وكلنا لا ننكر أهمية ذلك في بعض الامور وخاصة الثانوية منها

إياك ثم إياك النوم وفي قلب منكما للآخر شئ أو غضب ما شابه وخصوصاً للزوجة إياكي تسمحي للزوج النوم وهوه غضبان عليكي فملائكة تلعنك طوال هذه الفترة ورضا الزوج من رضا الرب
color=#FF00FF]نعم ولكني أتمنى من الازواج ان لا يجعلوا من هذا شماعة لهم بعض التنازل من الازواج مطلوب حتى وأن كانت الزوجة هي المخطئة فهي العرضة للضغوض طيلة اليوم فلا يجب أن ننكر أهمية اللمسه الحانية من الزوج في نهاية يوم الزوحة الشاق.