اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الصائمة لله
حياك الله أختي الكريمة ..مشكلتي أصدق ..
هذه معلومة صحيحة طبية بحتة ....
إن كل امرأة يرزقها الله بالحمل ..يتناقص حجم المخ لديها أي ينضمر { أي يقل حجمه } ينقص ربعه فقط ؛ ولايرجع إلى
حجمة الطبيعي إلا بعد أن يكون المولود عمرة أربع أو خمس شهور .....كل النساء اللاتي يحمل هكذا.
والله أحكم الحاكمين في ذلك ...ممكن أن يسهل عليها تحمل الحمل والولادة والرضاع والتربية ...وتشعر بعدم التركيز والنسيان ؛؛؛؛
لذلك يجب مراعات المراة أثناء الحمل والولادة وبداية الرضاعة وعدم الحكم على قرارتها ..حتى تنتهي
المدة التي حددها الأطباء برجوع المخ لحجمة الطبيعيي ...
ويجب أن تنتبه النساء أيضاً لما تكون في موقف مصيري في حياتها وهي في حالة الحمل تؤجل كل شيئ
حتى تنتظم هرموناتها ويرجع وحجم مخها حتى تصدر قرارها ولاتندم عليه مستقبلاً ..
ولقد حصل لكثير من النساء من حولي وفي الإستشارات الخاصة وفي مجال عملي ؛في وقت الحمل
هدمن حياتهن ..وبعد كبر الطفل قليلاً ..بكين بدل الدمع دم لرجوع حياتها السابقة ولكن بدون فائدة ..
لذلك أفضل أن يكون أي قرار تقرره المرأة فرار مصيري .في حياتها لاتقرره وهي أثناء حمل --
وكذلك الزوج لاينفذ لها هذا القرار مراعات ماتمر به حتى ينتهي ..ثم ينظرا في الأمر ..
والذي خلقنا جل شأنه يعلم بامرنا لاإله إلا هو جلت عظمته ..
لايقع الطلاق على الحامل ..
وشهادة الرجل بإمراتين ..
قال الله تعالى :-
{ فَإِنْ لَمْ يَكُونَا رَجُلَيْنِ فَرَجُلٌ وَامْرَأَتَانِ مِمَّنْ تَرْضَوْنَ مِنَ الشُّهَدَاءِ أَنْ تَضِلَّ إِحْدَاهُمَا فَتُذَكِّرَ إِحْدَاهُمَا الْأُخْرَى} البقرة
أسأل الله العل يالعظيم أن ..أن ينفعنا بما علمنا وعلمنا ماينفعنا ؛ ويزنا علما ؛ وييسر لك الخير حيثما كنت ..
اللهم صلي على نبينا محمد صلى الله عليه ..
|
طبيعة النفس البشرية تميل الى القصص
فهل من قصة عصيبة مرت بها احد الزوجات او الازواج ثم عادت بعدها المياه لمجاريها
من باب الإستئناس والأمل
__________________
وقل ربي اغفر وارحم