ما شاء الله عليها
أنت العيب منك
كلامها هو الحق وهو كلام رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو كلام الله
أما شكواك فكلام مراهقين...
أعقد عليها و يحق لك أن تكلمها أما الأن فلا أخي الفاضل
هداك الله..تمسك بها وتفرغ لدراستك و إطمئن أن معك فتاة ستكون في حفظ الله مادامت تتمسك بدين الله
ولا يمنع التواصل الرسمي عبر الأهل و برضاهم ولكن بشرع الله.
وقوي دينك لله أولا و لتكون كفوأ لها...فعيب أن تكون زوجتك اكثر منك ألتزاما و أنت القوامة لك.