من عادة الخاطب أو المخطوبة أن يكون بينهما بعض البرود أو شي من البطء في تطور المشاعر تجه بعضهما البعض وبعد أن يتعود كل منهما على الآخر ويبدأن فهم بعضهما يبدأ التجانس والتلاطف والسعي للتوافق والانسجام لما فيه مصلحة الرفين.
لا تستعجلي على خطيبك وامنحيه بعض الوقت حتى يتفاعل معك