السلام عليكم
يا أخت..
هناك أمران
الأول : بالنسبة لزوجك ..
لا تغفلي عنه..و لا تغادريه و حيدآ أبدآ
لو كانت علاقتك به كافيه ..لكان كمن يشم رائحة طعام و عنده تخمة ..فإنه يسارع بالأبتعاد فأكثري من العلاقة الحميمة بينكم بصورة متعمدة ..حتى في حالة أصابتك بعزر شرعي أو مرض فمارسي معه الأستمناء باليد (تفريغ الشحنة الموجودة بيدك و سائر جسدك ) فالرسول صلى الله عليه و سلم أجاز للزوج كل جسد زوجته إلا موضع الولد )و هناك إختلاف حول مشروعية الأستمناء المتبادل بين الزوجين لكن يمكننا الركون إلى قبول ذلك لأن الرغبة داخل الرجل تكون أضعاف أضعاف المرأة
هذه واحدة و الثانية و الأهم أنت :
يجب أن تفهمي زوجك بأنك لا تبلغين مرادك من العلاقة الخاصة معه وذلك لأسباب التالية :
1 - هذا حقك
2- عدم إدمانك لتلك اللذة حرمك من تقديرك لأهميتها عند زوجك .
المهم وصلي له فكرة أنك تتمنين لو حدث لك ما يحدث له كل مرة
سيتهمك بالبرود لأنك لا تصلين لهذه المرحلة بسرعة ..و الحقيقة أن السبب هو المشاهد المثيرة في التليفزيون و الشارع و خلافه
أنصحك بأن تقللي من مداعبة الأماكن الحساسة عنده طوال فترة الجماع حتى يطيل ذلك من فترة مداعبته لك دون بلوغه قمة اللذه
ثم لا تجعلي بداية الإيلاج حدث خارقآ يتبعه التأوهات و خلافه بل أجعليه بسيط و سهل قدر الأمكان لكي لا يصل للقمة قبلك
ثم أهم من ذلك كله أفرغي عقلك من أي موضوع آخر و إجعلي كل تركيزك في الممارسات التي تثيرك و ليس هو و ستجديه مثار تلقائيآ
و لا تنسي أنه حين إعترف لك بذلك كان يريد إرسال رسالة مفادها أنه غير مكتفي بما يحصل عليه منك إما للنوعية أو للكميه
و ذلك يحل إن شاء الله بزيادة عدد المرات في الأوقات العاديه أو أوقات الأعزار الشهرية (و ليس في ذلك أي إحراج بل بادريه أنت برغبتك في مشاهدته و هو يستمتع بين يديك أو لا تتحدثي فقط إبدئي بداعبته بيدك ثم بسائر الجسد مع تجهيز الازم لذلك و إعلمي أنه ربما محرج من طلب ذلك منك)
و حصولك على

قمة ا لذة سيقدم له نوعية جيدة جدآ من المتعة و الله الموفق