أعتقد والله أعلم إن قول قسمة ونصيب لا يتعارض مع كون الشخص مخير
مثله مثل القدر المكتوب عليك منذ خلقك ومع ذلك يقول الله تعالى" و هديناه النجدين"
أي بينا له طريق الإيمان وطريق الكفر ليسلك أيهما شاء
بالرغم من أنه قد كتب رزقه وأجله وسعيد أو شقي وهو جنين في بطن أمه
فمشيئة العبد تأتي بعد مشيئة الله
أتمنى أكون وصلت لك المعلومة
بالتوفــــــــيق
__________________
[استغفرالله وأتوب اليه.]