أختي يسر الله أمرك وفرج همك فأنا أشعر تماما بمشاعرك رغم أني متزوجة ولكن ماحصل لك لابد أن يشعل في صدرك الحزن ولكن لايصل إلى أن تكرهي أختك فليس لها ذنب فيما حصل ثم أني أنصحك بنصيحة فيها خير الدارين ألا وهو الدعاء في ثلث الليل الآخر واغتنام أوقات الإجابة عند السجود في الصلاة ومابين الآذان والإقامة وعند نزول المطر فكلها أوقات مباركة ....
ووالله واٌقسم بالله الذي لايرد سائلا أنه لن يخيب رجائك ولن ترجع يدك صفرا أبدا وأساليه أن يطفىء النار التي في قلبك وان يرزقك بالزوج الذي يعينك على أمر دينك ودنياك ...
واكثري من الإستغفار ففوائده لن أحصيها أبدا ...
أسال الله أن يبرد لهيب قلبك وأن يجعل ما حصل لك كفارة لذنوبك أنه على ذلك قدير ...
ولك خالص ودي ..." فتاة طيبة "