أخواني وأخوتي والله...
أولا شكرا ألف شكر على مساعدتكم لي ...جراكم الله ألف ألف خير...
المشكلة أكبر مما تتصورون...
أنني مهما عملت أنا دائما سوف أكون غلطانة وأخته صح...فلماذا أحاول اذا أنا لن أصعد في عينه؟؟؟ أصبح الزواج سبه منتهي خاصة وهو لم يبقى شيء الا قالها عني...كل ذلك من أجل بعد نظر الناس عن أخطاء أخته...و يدافع عنها مدافعة عمياء...عمياء...فمثلا لو قتلتني سوف يقول "لا..زوجتي هي من ضربتها وأختي كانت فقط تدافع عن نفسها"...هكذذا هو..أقول له شيء..هو يفسره شيء أخر...لا يوجد أي تفاهم..حتى الأن...توسلت به فقط أن يقفتح الأقفال لكي أخذ أشيائي من البيت وبكل أدب وأحترام لحد ما أصبح شبه ذل...ولكنه قال "لا...عندما أكون موجود اتصلي بي لكي تأحذي أشيائك"..لأانه يريد أن يخبر أخته قبل أن أتي!!!! لا يوجد منه فائدة..كيف أعيش مع انسان مقصر معي من كل النواحي؟؟؟ هو ليس الأنسان الذي تمنيته أبدا..من أي ناحية...أنه لا يحب اللعب ولا الطلعة ولا الفسح ولا يحب أي شيء يقرب زواجنا...هو النوع الذي تفكيره فقط :اخته وكيف يرضي أخته..فمرات انني اشعر بأنه تزوجني فقط لأأرضاء أخته فلا أسعر انه متمسك بي ولا بأبني...بحيث أنا ألأان 3 أسابيع في بيت أهلي ولم يتوسل بي...بالعكس فقال "أنا لدي شروط لكي ترجع"ّ!!!! تصوروا غروره الى هذا الحد!!!!! لا يعلم أن من كرامة الرجل أ، يستر زوجته ولا يتكلم عليها فالذي يمسها يمسه...ولكن لا..أنه نشر عني أكاذيب أنا بريئة منها ويحور الحقائق على حسب مزاجه....انه دائما سوف يبقي حادما لأاخته..فوالله انني أشعر انه هكذا...فأحته لم تذكره بشيء...فقط تطلب منه وأخوته أيضا...فمررنا بظروف قاسية جدا ولم يذكرنا سوف أهلي أنا...وهو لا يدرك كل هذا!!!! كان في يديه نعمة كبيرة وهو ضيعها..اخته لن تفيده بشيء..لديها زوج تضحي بأخوها من أجله..فزوجي لا يسوى شيء أمام زوجها بالنسبة لها ....هو سوف يخسر كل شيء..أ،ا حائفة على الأثاث وممتلكاتنا المشتركة لأأنني لا أريدها أن تذهب لأاخته...انا التي تعبت عليها ونقيتها بذوقي وأهتميت بها...وهي التي تكسب دائما...كسبانه سواء ببقيت أو تطلقت...
هل ترون حل أخر سوى الطلاق ولدي فرصة لأاجد رجل أحسن ولو أعلم أ، يمكن الفرصة لن تأتي ولكن ربما...
فلا أعرف...÷ل أطلب الخلع ما دام انه لا يريد تطليقي وأخسر كل شيء لأأخته التي هدمت بيت كامل بأفرادها أنا وزوجي وابني...
أ،ا اعلم ان الحياة معه مستحيلة ما دامت هي في حياته فكلما أحاول معه سوف تجره هي الى الوراء...
أما الثقة...فلن تسترد أبدا..لن أثق به أبدا بعد أكاذيبه